الذكرى تستعمرُني, ترافقني كـ ظلّي وحين أهرب للكتابة تنبجس من قلمي نبضاً نازفاً يحكيني ...
عزيزتي بدرية /
شكراً لرؤيتك الشفيفة بـ بسيط بوحي

محبتي

مساءك خير ...
دثّرك الله بـ دفيء الطمئنينة وراحة البال ...
شكرا لك يا جميلة

فعلاً .. ليت وليت
سيدي الفاضل تحت وابل مطر الأمنية نتسمّر تحت مظلّة الـ ليت ولا يحملُ ثقلها إلّا أقدامنا المتشبّثة بالأرض !

كل الشكر والتقدير
واعتذر عن تأخّري في الرد

وهنا روح تبعث كل الشكر والإمتنان لكرم الحضور ...
آل زاهر/
دمت بـ ود

بدأت نصك بقولك :ـ
هذا الصباح مشرقٌ نورُه يُشعِل قلبي كالفتيل في الزيت ...
وختمت بقولك :ـ
لو كان في قلبي زيت .. فتلك الأشياءُ تُشعِلُني .
هذا التدوير الجميل في نصك .. توقفت عنده كثيرة .. فالنفس أحيانا تعود حيث ما كانت ..
وأحيانا عكس ما كانت .
وما بين الاستهلال والخاتمة تداعي النفس بين الأم والأب والذكريات
ليكون هذا التدوير مناسب لحالة النفس وتدفق مشاعرها ..
ألف تحية وتقدير

رااائع
دام ابداعك

ربي يعطيهم الصحة والعافية وطول العمر
هم كذلك يا كاتبتنا نازك مهما نضجنا وبلغنا من العمر بالنسبة لهم نحن الصغار
الذين لا نهتم بأنفسنا وأحوالنا ....وإني لأعترف لولا الاءات لكنا في مسار أخر ....
أفتخر وتروق لي تربية اللا .....والحدود ....والممنوع ....لاننا في النهاية نصل لدرب الأصح .
أما بالنسبة للأشياء التي نشعر أنها تشبهنا فهي بلا شك عديدة
ربما الأمور التي تشبه أنفسنا غير ملموسة ولكنها توقظنا وتجعلنا ندرك أن سباتنا
لا يجب أن يطول ....
الكاتبة نازك جميل يا سيدتي أن ألتقيكِ في دياري أبعاد
دمت بألف خير