![]() |
أياً كان يعرب هذا .. وما رميتي إليه بذكرك إياه ..
فأنا أمام نص شهي .. ممتع .. انتقل بي من عطر لعطر .. ومن رؤية لأخرى .. وفي كل عطر نكهة ومعنى .. وفي كل رؤية جمال وحضور بأدب راق وصياغة رائعة .. انتقلت من ألم الكتابة وأسهبت فيها .. وأخرجت كنوزها .. إلى الحياة ومصيبة الإغترار بها .. والركون لحالها .. والإقتتال عليها ..... إلى العزلة والإنتقاص من أمرها .. وبيان أثرها .. كل ذلك جاء بجمال الحرف وروعة المعنى وبهاء التركيب .. بعض العبارات أخذتني إليها .. كقولك تُشبه الانتظار الذي لا ننتظر منه شيء، لكن الحكاية تكمُن فيما نُخلده من أثر ؛ لا فيما نرثه من وجع .! وغيرها كثير وكثير .. شكرا لك .. شكرا لأن الكتابة لم تزل بخير تحياتي وتقديري |
اشتقت إلى الجمال هذا الصباح .. فجئت إلى هنا
|
اقتباس:
حضوركِ كالغيم الذي نهفوا إليه لإستقبال المطر.. الهدية أنتِ يانادرة. ممتنة جداً:34: |
اقتباس:
مياسين بعض الأحاديث لاتراها العين فحسب..بل وحده القلب من يخفق بحضورها /كأنتِ! شكراً لأنك منحتني ردا جميلا لإحياء ذكرى هذا النص من جديد! |
يا لجمال هذه المحبرة ، وهذه الريشة التي تحسن مزج الالوان ، فترسم بها أجمل اللوحات
طوبى للحروف حين تداعبها اناملك ، فهي مطواع لخيال ، … . بوركت من ادبية |
الادبية ركبة سلمان
هنيئا لك هذه المحبرة الغنية ، وهذه الريشة البارعة في مزج الألوان ، ترسم لوحة ادبية غاية في الاتقان ، كل الحروف مطواعة لخيالك الادبي الجميل … . بوركت ودام الابداع |
هكذا بلا مقدمات
لله أنت لله أنت |
الساعة الآن 12:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.