|
اقتباس:
ومن قلب فعلا يتمنى ويشرفني حضوركَ في نصوصي المتواضعة وكثيرا يا سيدي ما أتعرض لإتهام بأن في نصوصي شئ من الغموض حتى من أقربهم . مع أنني أراها واضحة . وهو كذلك يا طيب قصدتُ بأن الحاجب ألقاها لأنه ظنها فارغة. وأصدقك القول ما ألهمني هو شجرة ليمون في ساحة بيتي قابعة وكثيرا ما أسمعها تكلمني حضوركَ أبهجني يا بهجة أبعاد |
لحرفكِ أريج الليمون وخضرة أوراقه ..!
ولم يكن غموضاً وإنما كلماتك ذات أبعاد جليلة ..؟! سلمتِ وطبتِ غاليتي / نادرة عبدالحي .. تقديري وإمتناني وودي .. :34: |
اقتباس:
لكل قارئ يا سيدتي له نظرة في قرأتهُ الجميل هو أن نلتقي لقاء فكري نتحاور فالفرد يبني في فكره جنان وأوطان عدة ويود أن يسكن أحبائه وطنه ليكتمل الرباط المتماسك القديرة نوف حضوركِ يزيدني شرفاا |
أحيانا أشعر أن كلماتنا تكتبنا اكثر مما نكتبها نحن
ذلك عهندما تتحول كلماتنا إلى نبض نعيشه ليتولد عنا... هذا ما شعرت هنا... قرأت كلمات من نبض صادق... تقبلي تحياتي وتقديري |
اقتباس:
إنتظرناه طويلا طويلا ولم نفقد الأمل بمجيئه وكثيرا يا سيدي ما أشعر أن ما نكتبه لا نستطيع توصيله بالكلام والنطق ....حضورك يشرفني جداا |
حين تضع الحرب أوزارها ، وتنتهي سطوتها ، يتوق الجند لذويهم ، من كان حيا يرزق يصل ، والذي استشهد تسبقه رسالة مواساة ، ويكون النعي حينها .
...... في هذا النص وجدت نفسي أعيد الزيارة في كل وقت ، لم يسعفني الفهم لأن أفهم تلك الرموز إلا الكتابة بحبر سحري فكانت مفتاحًا لباب سأفهم بعد أن أدخل من خلاله إذ بي أمّي لا أقرأ ولا أكتب ولكن يبقى النص في متناول القراءة حتى يكون لي نصيب منه تحية وتقدير لك يا نادرة ودمت بكل خير |
اقتباس:
ولاااا أخفي عليك كنتُ أحدثُ نفسي سيكون أخي علي هنااا هي خاطرة متواضعة يا سيدي وفخورة أنها نالت رضاكم |
ترى لماذا كانت تقطف الأقحوان يا نادرة ؟ أُتراها كانت تعلم ؟! أم هو احساس الأنثى لا يُخطئُ أبداً نادرة .. لروحكِ زرقة السماء |
| الساعة الآن 04:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.