مضرج الفؤاد بحبها ، يا أنثى تنحر بشوقها اعضاء روحي قطعة قطعة ، وما اشهاه من عذاب يشتعل جنونا بعروقي ، |
دعيني اعفر جدران انفاسي بصوتك ،،،، الممزوج بحلاوة الحياة ،، |
أشبك سواعد الاوقات جســرُ التقاء ،، بين قلبي ،، وقلبها |
خذيني ،، كتلةُ من جروح انثري حبات امل ،، بشيخوخة عمري دعي اصابع الفرح ،، تقبض باوراق أيامي المتبلدة خوفا في جوفي |
في كبد السماء يسكن النجم ‘‘ وفي ربوع الربيع يرتجز الورد وتستفيق عيون الفجر فوق سحب الايام فيهزني الحنين اليكِ ويصرخ البوح بين اضلع السنين ألآ أن الـــهوى لآ يموت في قــــلوب لم يمسْها عبث الغادرين ،،!! |
كوكبُ دريُ يتلالا بين أناملي
نبع ضوء ينتفض بصراخ تتهشم بطرقـــهِ ألسن تتراقص خلف ظـــلي ،! |
احتاج قطرة صمت واحده اسكبها برضوض تفجعي والذي لم يزل يدور واجدني اتخبط بحثاً عنك وعني فاضعت الاثــر ...!! |
جاءت يوما ،، سحابة بيضاء فابتهجت روابي الفؤاد ،، بعد ان كساها ظمأ ماضيً ،، فنثرت كفوفها بلا بخل ،، وتساقط منها ...؟ أهي اوجاع .!! واعجباه ،، |
الساعة الآن 03:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.