![]() |
حين يقع إلهام شاعرنا بين أيدينااا لا نستطيع التراجع ولا التخلي ...
تعددت التساؤلات في الحي الفكري للقصيدة .. وبصورة متعمدة وعفوية بنفس الوقت وجهَ الشاعر تساؤله للغالية تبوك فعلى ما يبدو يوجد بينها وبين الشاعر أكثر من علاقة إنسان ووطن ... اقتباس:
ويتسأل هذا الوجوم الذي اصابكِ متى سينقشع . وترتدين كل الفرح الذي وجدَ لإجلكِ يا عروس البلدان .. اقتباس:
اقتباس:
وبقيتُ يا سيدي أصفح فكري العالق هنا وهل تمر يا نادرة الرياح بلا عنفوان ؟؟ كنت أوجه ذلك لنفسي قبل أرسو مرة أخرى على شاطئ قصيدتك . وكثيرا يا سيدي ما هبت الرياح وبُشرنا بالخير والمطر ... وكانت يا سيدي في غالب الإحيان تهب بدون لا شي ... حماكم الله بحمايته شاعرنا ودامت تبوك وأنتم بألف خير |
اقتباس:
يا دوحة الشعر شكر المرور كالسحاب ممتن . |
اقتباس:
لا تموت الأودية وإن طال جفافها ، شكرا لأنك مررت من هنا كغيمة . |
اقتباس:
تحية بحجم السماء لك وأنت تعطر أحرفي بثناء كهذا ، السيول عرت أشياء كثيرة ، ( خلها على ربك ) . تحية . |
من جمال حرفك
غدت تبوك أنثى باكية تشتكي إليك فتبكيها و تبكيك .. ما شاء الله سلاسة تعبير أنت و القلم عاشقان منسجمان فكيف لا نسعد بالنظر إليكما و ثم الرحيل بالفكر بعيدا بينكما إلينا ، شكرا شكرا تقديري الوافر |
اقتباس:
هو حب أزلي بيني وبينها وهو عتب علي مني إذ لم أف لها كما يجب . الرياح تمر وتترك أثرا ، ومروك ترك مطرا لا يجف ومرابع لا يغشاها الحصاد . فشكرا بحجم شعورك بالحرف . |
اقتباس:
شكرا لك إيمان على ثنائك وشعورك ، وما الجمال إلا مرورك وقراءتك. ممتن لك . |
ما أجمل توظيفك لخاصيّة التنصيص..
تبوك... بلقيس... الصرح... سليمان... هذا التنصيص ، بل التلاقح التراثي منح النص أكثر من رؤيا، وأكثر من زاوية للتلاقح الفكري والفني رائع وكفى تقبل تحياتي وتقديري |
الساعة الآن 01:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.