|
اقتباس:
وتتشرف بها حروفه المتواضعة,,, مرحبا أخي عبدالرحيم.. ...تفضّل,, |
أهي رحلة التحولات الكبري ..
تلك التي أسقطت هامات السلاطين .. ونادت بعطر الحرية .. أن تعالي فقد تقنا إليك .. وأسرنا ما أسرنا .. فلننطلق للفضاء ونغني . لك صور رائعة .. تخللت النص .. فهنا رائحة الليمون .. وهنا رائحة الزهور .. تنوع جميل في الصور بحق لك كل تحية وتقدير |
جميلة جدا ابدعت
|
عثمان
هنا اشتعال الحرف والرؤى هنا سر يوقد ويشتعل من شجر الكلمة المورقة بألف معنى كيف للزهر ألا يسوق ضوءه صوب منابته؟؟ كي له أن يتنفس ؟؟ كيف ترسم الكلمات من ضوء فيضيق بها المدى الى حين تضيئ العتمات لعل الزهر يحيا شكرا لك ..وهذا النص الذي يفوح برائحة ...الحبر تقبل مروري نفيسة |
قرأت هنا حروفا نابضة..
تتنفس تعبيرا وتتحد صورا وأفكارا... لك التحية |
اقتباس:
التي تأخذ ذائقتك المرهفة لدواخلها المتنازعة.. شكرا جميلا لضوء مرورك يا بدرية. |
اقتباس:
تلك المزاهر لا تغني لحون الحياة,, وما إبتدعته مخيلة الرسامين,,أو الزهور المجففة تفي بغرض الزهر الذي لا يتنفس... للغيم رائحة نفاذة,,كعطر من عصارة الزهور الحية,, رائحة المطر تعلن عن قدومها باحساس جميل,, وللرحيل مسري وحفيف ودروب ومسارات... للأسف ثقافة العيب مصنوعة كزهرة النص وذاك موضوع شائك يا نادرة,, مرورك تفسير غائب عن النص حتي حين تشريفك المكان بريشة بارعة... تقديري.. |
اقتباس:
يعني أنه اغتيال مقصود وليتها اكتفت بهذا الاغتيال فقد ابتدعت صورة تقريبية زائفة لكل شئ.. مرورك ضوء في عتمة النص يا أروي,, تقديري |
| الساعة الآن 05:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.