|
اقتباس:
بالمرأة السعودية إذا ساقت ومنها الأجانب والمتعاطي والمخمور والذي لا يخاف الله ..! اما أهل النخوة والشهامة حاشاهم الطعن في اخلاقهم , فالمواقف تشهد لهم بذلك والقصص! وعلى العكس هم الذين سيدافعون عن اخواتهم المسلمات من الأذى في الطرقات ويحمونهن . مشكلة المجتمع يرى بعدسة سلبية فلا تراهم يرون إلا بــــــ ( إذا = كارثة ) وبدون أدنى تفكير بحل إيجابي ولا بحرز منطقي او تصرف عقلاني .. |
نوف سعود والقول مني إليكي يعود..من ما به الخاطر يجود..
جميل ما سطرتي غاية الإبداع في الفكر لماذا تنظر المرأه للرجل من باب المنافسة والتذمر لا من باب المشاركة والمساعدة نسمع دائما حقوقنا لابد أن نشارك عندي ردعلى موضوعك بنفس الشاكلة ياأختي الكريمة: أماتلاحظين أن القيادة أنثى والرجال من يملكون الزمام وهم كفؤلها...... أقصد القيادة الإجتماعية...... أماتلاحظين القوامة هي أنثى ولكنهااااااااااا للرجال قال تعالى" الرجال قوامون على النساء بما فضل الله" أماتلاحظين أن النار أنثى وأغلبهم نساء كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرجو الله أن يجمعنا بك في جنة النعيم........ عزيزتي لماذا كل هذا التحامل على الرجل في الحياة أعترف لك أن هناك رجال فقدوا زمام الأمور وشابت عقولهم شوائب التمدن فكان هناك أعداء للمرأة المسلمة استغلوا الفرصة. أين نحن من سعدبن معاذ الصحابي الجليل رضي الله عنه حينما كان يذبح الخيل أو الناقة بعدما تنزل زوجته منها كيلا يركب بعدها أحد من الرجال فيتذمرون الصحابة من فعله فيقول عليه الصلاة والسلام أعجبتم من فعل سعد والله لأني أغير من سعد والله أغير مني ومن سعد. كتبت وأعلم أن من النساء أم لي فاضلة وأخت كريمة وخالة وجدة وكان ردي من باب انظري للموضوع كجوهر ولربما أسأت الفهم بما تقصدين ولكن ربما أن كلماتك كلمات حق أريد بها باطل...... أخوك عبدالله السهلي (أبو نورة) |
اقتباس:
على نفسها لا أكثر ، فإن امسكت دينها ولم تقع في محظور شرعي فلا بأس ، وما علاقة المسميات بالنساء !! ، إذن ( الجنّة ) أنثى : ) ! الصحابي سعد رضي الله عنه غيور وهو مثال رائع لكن لو كان المسلمين جميعهم كغيرته هل ستجد دابة تمشي على الأرض ..؟ دعنا من الماضي ولنتحدث عن ( المركبة ) السيارة أليس الصديق او الزميل يقعد مكان الزوجة !! إذن فلماذا هذا القياس ..؟ شكرًا لك الأخ القدير / عبد الله السهلي .. تقديري وتحية .. ، انا هنا لا ادعو لسياقة المرأة بل بلورت فكرة وقعت بين أسنَّة العقول والأقلام ولم تحسن التصرف معها لتخلق ضجيج وتراشق لا يليق بمجتمع مسلم عربي ! تنبيه هام : قد ترى من يؤيد سياقة المرأة يختلف عن آخر مؤيد أيضًا لسياقة المرأة .. كيف ؟ الأول على ما نوى وتلك النية سلبية بحته فهو يريد للمرأة للخروج من بيتها ليتسنى له الاقتراب منها والإفساد في المجتمع ! والآخر يريد إعطاء حق لا يوجد نص شرعي يدلي بتحريمه ولا تجريمه كون المرأة محافظة ومتمسكة بدينها تنهي عملها بيدها في الضرورات ..! كلاهما هدفهما واحد ، لكن شتان بين النيَّات ..! |
من كثرة ما يتم عرض تجاذب هذا الموضوع بين مؤيد ومعارض لدرجة أصبحنا نشاهد حرب ضروس حامية الوطيس أصبح العالم يشفق على حالنا الذي أصبحت حالته صعبة للغاية تثير الشفقة وتتطلب تدخل الجمعيات الإنسانية وحقوق الإنسان وأسياد القانون ..! وعندما تبوح برأيك بأنك تؤيد قيادة المرأة للسيارة وجهت لك جميع الأسلحة الفتاكة وينظر إليك بأنك رجل مارق من كوكب الأرض ولتو أتيت من كوكب زحل :mad: ..! والغريب في هذه المعضلة الكبرى ستجدون قمة التناقض بين امرأة تقبع خلف السائق بخلوة محرمة شرعـــًا وهي ملازمة له بينما لو خرجت لوحدها كارثة عظمى لا تغتفر والمضحك حقــــًا إن هناك من يحارب قيادة المرأة للسيارة وهي نفس الشريحة التي تمارس الغواية معهم وكذلك هناك ممن يدعون إلى قيادة المرأة للسيارة ولكنهم يهدفون إلى ما هو أبعد من ذلك ولكن لا نجعل أخواتنا وبناتنا تسجن وتقذف وفق أفكارنا الشيطانية ونسلب الثقة منهن فلنكن صرحاء مع أنفسنا فالمرأة لدينا هي امرأة راشدة لا طفلا ً مدللا ً فمجتمعاتنا قبل التغيرات الاجتماعية كانت تعطي للمرأة ثقة وتمنحها الحرية وكانت خير مثال فهم يعتزون فيهن كثيرًا لننظر من جميع الزوايا لا زاوية ضيقة لا نرى سوى الظلام ونعزف خيوطنا الواهنة عليها حتى بتنا متخبطين ..! تحياتي لكِ يا نوف وتمنياتي لكِ بسياقة سعيدة :15::2006102523424873: |
اقتباس:
فعلًا ، كما ذكرت الأخ طلال ، ليس نزع للثقة فحسب بل جعلوا المرأة كائن - فاسد - إذا خرجت عاثت في الأرض فسادا ! ولم يعطوا لأنفسهم مجالًا للتفكير بأنها تخرج كل يوم وبدون محرم وعلى الرغم من ذلك المحرم لم تحدث كارثة في المجتمع ، فإن تهويل أمر كهذا ولا حل فيه هو الكارثة بعينها واصبح المجتمع مجتمع جدالي يتضارب بالآراء وتقليدي لا مفكِّر !! شكرًا كبيرة الأخ القدير / طلال الفقير ، امتناني وتحية .، |
قريبًا ستهبط "فالنتينا تيلشكوفا" من الفضاء!. (( ما هكذا ترد الإبل يا ساعدة! )) المرأة هي المرأة يا نوف, ثمَّ لو أنَّ المرأة جديرة بسياقة السَّيارة لرأيناها تقود الأمم, والشِّعوب, وإن وجد ما يشذ عن القاعدة!. عجبًا!,, أرى نونَ النِّسوةِ محتشدًا في هذا المتصفح! :) ودٌّ أبيض. |
اقتباس:
إذا كانت ستهبط آمل أن تستقبلها : ) هذا لأنك لا تقدَّر المرأة بإختصار! أو رُبما لم تصادف في بيئتك بالمرأةِ العاقلة ، المرأة تقود وأجدر من الرجل في تنفيذ أمورها! وما نفعنا الرجال بقياداتهم سِوى الدم والدمار! ليت النساء قادن الأمة لرأينا والله الخير .. حقًا! .. أتعجبُ من الحياةِ هنا؟ شكرًا لتعليقك الساخن! |
| الساعة الآن 09:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.