|
ومازلنا في ظل الشرف والعار
وكم من عفيفة تزوجت فانحرفت بها الرياح والأشرعة إلى حيث الهاوية! وكم من ذات انحراف .. تزوجت فتابت توبة نصوحًا .. وأصبحت صنوًا للشرف! وهنا العجلة والتسرع في اطلاق الأحكام واتخاذ القرار الخاطىء وهي حكاية المجتمعات المحافظة منذ سالف الدهر |
ياسارة : أديبة مميزة أنت
تسقطين الضوء دائما على مايحيد عنه الكثيرون وهذا هو الأدب الهادف جزاك الله خيراً عزيزتي بحاجة نحن لأفق قلمك مودتي |
اقتباس:
نحتاج ثورات كثيرة و حروباً أكثر لاسترداد بعض الحريات القصة التي كتبتها هنا ليست بعيدة عن الواقع أبداً هل تدركين يا صديقتي معنى أن لا يكونَ لامرأة ذلك الحق بأن تفصحَ عن فكرة أو عن رغبة لزوجها !! يتهمها بالفجور فقط لأنّها كانت عفوية الليلة الأولى القصة ليست من نسج الخيال بل حدثت في الجزائر و تحدث في بلدان أخرى و هذا ما استفزني لكتابتها .. شكراً لمرورك العطر، تتركين رائحة نادرة على صفحاتنا لا تنسى أسعدَ الله قلبكِ رفيقتي |
اقتباس:
تماماً سيدي الكريم .. وضعتَ أصبعك على الجرح أعرف كثيراً من العفيفات ظلِمن .. و أخريات تزوجن بأغشية مزيّفة، و مثّلنَ الجهل و العفاف حتى دون توبة ! أفضّل الصدق في كل الحالات و الظروف اقتباس:
لا أظنّها ستتغيّر.. شكراً على حضورك و تفاعلك سيد عبد الإله |
اقتباس:
كم أحبُ حضوركِ و إطلالتكِ و تفاعلكِ مع نصوصنا فيه كثيرٌ من الجمال و التعمق و الحب و الرقة لا حرمنا الله من حضوركِ بيننا .. دمتِ بألف خير |
اقتباس:
وقعت على الموضوع بالصدفة وشدني كلام الأخت سارة النمس فإن كان هذا حقيقي وعندك علم بالأمر فالأمر لا يسكت عنه أبدا .. |
| الساعة الآن 02:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.