![]() |
لا شيء يبقى كما كان إلَّا الأمكنة يا صاح، غير أنَّ الأجمل في قصة البقاء هي لحظات ولادة ذلك الإرتباك الشَّهي. الرَّائع / عبد الله بن عبود .. في سبيل البقاء تُوْقد الذَّاكرة. طبت، وأكثر. |
القديرة : ايمان و بك اكثر من اهلاً جزيل الشكر لجميل حظورك |
اقتباس:
بالضبط يا قارئ الفؤاد بالضبط لحظات الارتباك الشهي كانت السبب في السير عكس عقارب الساعة بحثاً عنها في سبيل البقاء : تبقى الذاكرة ! دمت و أكثر |
أهلا بهكذا مداد أخي عبد الله..
هنا البقاء في فضاء أبعاد صدقا وعلما وحرفا به نرقى وهو بمثل بوحك يفخر.. أهلا صادقة تحييك |
بنت المها
لك جزيل الشكر و صادق الامتنان |
عبد اللّه بن عبود .. مبدع بانتقاء العناوين ! لغتك شعرية و لكن أسلوبك قصصي تستضيف االقارئ، و أنتَ تخلقُ له عالماً من المفردات و هذا ما يستبقيه حتى نهاية النّص أحييك .. بانتظار المزيد |
الساعة الآن 09:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.