![]() |
هذا الشتات يلجم اليقين في بدء خطى أو تداركها من حيث الإنطلاقة والإحاطة وهذه المشاعر المتداخلة من الحزن والفرح أشبه بتيه يقرع أبواب اليقين ليتكئ على أحدهما ليعلن الهيمنه إلا أن هذا كله يصف الحُب بشكلٍ واعي أكثر ويجسد كل مافيه من حالات وإحالات يصنعها الفقد والحاجة ويقلبها الحنين بين كيفين من سأم وضجر .
رائعه هذه الأحرف ومكتمله في تصوير ماكان من تساؤل وطرح ، ولك كل الود يا نقيه . |
كما أنت يا إيمان .. لا تغيب عنك مسحة الحزن .. وهذه المرة جعلت سعادة حزينة أو حزن السعادة .
وأغرقت النص بكلمات ومعان صوفية لم تغب تراتيلها عن السطور .. ولا مسحات ترقيها عن المراد .. فالعشق الأبدي .. التوحد .. سراج المعرفة .. وكلمات أخرى تناثرت في نصك .. وكلما قرأت نصك .. وأردت التعليق .. أجدني أؤجل حتى أمنح نفسي فرصة القراءة الممتعة مرة أخرى .. وأتأمل أكثر المعاني الدقيقة التي حواها نصك .. وباتت كالعقد الماسي كلما أغمضت عيني عنها .. شعرت بلمعانها في داخلي .. أو قولي مثل ابتسامة الوليد .. إن غاب هو عن أعيننا .. ظلت أبتسامته تنادينا .. ونقول .. كم أشتقنا إليه .. لا أوفيك شكرا على صباح قضيته متأملا متعلما .. ألف تحية وتقدير |
اقتباس:
حضورك هو الفرح وكلماتك هي منبر كلماتي وإشادتك يا بلقيس وسامٌ أفخر أني حزته شكراً لمرورك العاطر يا غالية سلمتِ لنا نور المحبة و آسرة القلوب |
اقتباس:
قد أضفت لحروفي من الجمال أوفره وما ذاك إلا بروح الشاعر التي تميزك و تعطّر حروفك جزاك الله كلّ خير وليت كل من قرأني تعمق بما وراء الكلمات مثلك تحياتي |
اقتباس:
أيتها المخملية النادرة ومن وافر حظي أني حظيت بعاطر روحك حيث كلماتي والأوفر منه تحليلك و تعمّقك بمعانٍ تحمل عبق هذا النص ما أسعدني بك يا نادرة لا حرمت جمال حضورك أيتها العاطرة مودتي |
اقتباس:
ممتنة لك أيها الطيب سلمت لنا ذخراً يا عبد الإله |
اقتباس:
شكراً لك عبق الحضور وجمال المرور مودتي |
اقتباس:
إذ أنّ هذا النوع من الكتابة يستهوي الأقلين وتعمقك بالنص و أبعاده إشادة راقية أشكرك عليها من القلب و يسعدني يا نواف أن صوتا دفنته خلف الكلمات قد وصل كما تمنيت له شكراً لك أن استمعت لعزف روحي قبل حروفي جزاك الله كلّ خير |
الساعة الآن 05:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.