نص نثري بلغة شاعرية مكثفة كل فقرة منه تثير الدهشة وتصنع تساؤلا رماديا لم كل هذه المساحة الرحيبة تمتد بصدر يخنق وجيفه انتظام نبضه .

تحية للجمال ودمت بود وألق .

إبداع لا مثيل له
دمت بخير

الشاعرة فاطمة الحمزاوي
في مقام الحرف إبداع وسحر مبدعة
ومرة أخرى أهب حلمي للريح
ما أستنتجه أن هناك كانت مرة أولى
وكان هناك سبب مقنعا لهذا الوهب
وهبت حلمها للريح حتى لا تغتالها الاضداد
هنا الشاعرة توجه حديثها طالبة العلم ولكن علم من نوع أخر
الله على صورة شعرية بتاخذ العقل جداااا راقت لي
سلمت يداكِ والفكر ثم سلمت يداكِ الفكر

أسعد الله صباحاتك يا نديّة ...
ثمّة حرف يغمرنا بوابل من الإمتاع الذي نتمنى معه عدم التوقّف عند نقطة النهاية، وكذا كان نشيدُكِ/ نشيجك
شجياً،شفيفاً،ماطراً بالجمال

فبعض الامطار تمر بنا دون بلل..
انظر..

ما أعمقك !
تقديري