المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله سماح المجلاد (المشاركة 870604)

قبل قليل كنت أعلق على أحد النصوص وكان للشاعر محمد المناع وكنت أقول أن مدخل النص أحياناً يغني عن قصيده لأنه بحد ذاته قصيده مكتمله
هناك كان يقول في مدخله(دقيقه لو سمحتي) وهنا العنود الجامحة شعراً إبداعياً تقول في مدخل نصها الشعري(خذني معك) فكان الجمال هو القاسم المشترك بين المدخلين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شاعرتي البهيه
البيت الأول والبيت الثاني:كُتِبا بخيوطٍ من نور على سطور الإبهار الخالص
أما البيت ما قبل الأخير:فقد تجلت فيه الشاعرية الحقّة بأبهى صوره
000000
ياشاعرة الإحساس الرقيق (ثقي تمام الثقة بأنّ تخصيصي لهذه الأبيات الثلاث ليس تقليلاً من جمال الأبيات الأخرى على الإطلاق فالنص الشعري يأتي كوحدةٍ متكامله.والتخصيص كان لغرض لفت نظر المتلقي إلى أن الجمال الحقيقي في النص الشعري يرتبط عادةً ببداية النص وخاتمته، لأن البدايات والنهايات بالغالب يرتبطان بالذهن إرتباطاً وثيقاً يخلدهما في الذاكره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
ياعنود الشعر إن سمحتي لي فلدي ملاحظه تجاه هذا النص العذب تكمن في هذه الجزئية (الماي الرقيق) فلدي تحفظ تجاه هذا الوصف : وهو نابع من الإعجاب بالنص وحرفنة شاعرته ،التي أثق بقدرتها على كتابة الشعر المغلّف بالشعور والمتدفق من الإحساس المرهف لدى شاعرة الإحساس العنود سعود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور السيفي (المشاركة 870605)

الاخت الكريمه العنود سعود

قرأنا الجمال والتميز

هذا المساء

دام عزفك

شكرا

تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الفالح (المشاركة 870634)

العنود سعود
في كل مرة تحضرين يحضر الشعر بمعيتك
نص يستحق الاحتفاء
تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره عبدالمنعم (المشاركة 870648)

راقيه جدا يالعنود
غيابك دائما يأتي كسحابه ماطره
دمت بخير.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد البليبل (المشاركة 870669)

الشاعرة الراقية العنود
قلمك رائع
يرسم الدهشة بكل الألوان
بريشة فنان يجيد التحكم بزمامها !!
سرني العبور من روض بوحك اليوم
تقديري ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال (المشاركة 870675)

شعر يستفز الجمال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد المناع (المشاركة 870694)

يا مساء الشعر .. إي والله
أفرش لك إحساسي طريق.
من العنوان وحتى تلويحة الوداع دهشة يا شاعرة
لله درك وكفى.