لاحدود للحلم ولا فضاءً يحتويه..يُخلق ليحلّق
لا قيود نحلم بملئ الرئتين أنفاس حياه بملئ العينين دموع فقد أستاذي القدير هنا دهشة لا تُفارق وصدقاً بين الفواصل والمفارق لا أُلجِمَ في يراعك البوح فيالله ما أجمله جورية إعجاب واحترام وامتنان لنصك الفاره |
اقتباس:
المُبدعة: أ. نادية بارك الله فيك، وحفظك، ورفع قدرك، وأنار قلبك ودربك. كرم منك ونبل هذا الإطراء والثَّناء! فشكراً جزيلا لك، ولك التَّقدير والتَّبجيل. ما الحبُّ -يا كريمة- إلَّا نحن حين نُحبُّ، وربَّما كان السُّؤال: (مَنْ نحن مِنْ دون الحبِّ؟ وما نحن؟)؛ لا (ما هو الحبُّ؟). أمَّا محبَّة الله، ثم المحبَّة في الله؛ فهي مُبتدأ الحبِّ ومداه ومنتهاه. نسأله (سبحانه وتعالى) محبَّته، ومحبَّة مَنْ وما يُقرِّبنا منه ومِنْ محبَّته. دمتِ بعافية وسعادة غامرة ووافية. |
اقتباس:
المُتألِّقة دوماً، الصديقة النقيَّة الأنيقة: أ. بلقيس ما أكرمك! أسعد الله روحك، وطيَّب أوقاتك، وجمَّل حالك، وأثابك. ومن القلب: شكراً جزيلا لك على كلماتك النُّور ومرورك البخور. ونعم، الحبُّ حرٌّ؛ لأنَّه -في جوهره- مُنسجمٌ مع كلِّ خيرٍ وحقٍّ وعدلٍ. والذي فيه شرٌّ وميلٌ وظلمٌ؛ ليس من الحبِّ في شيءٍ؛ وإنْ حسبناه كذلك. تحياتي الطيِّبات واحترامي وتقديري. |
اقتباس:
الصديق الأديب: أ. عبدالإله المالك الرَّوعة منكم وإليكم يا أخي العزيز. وحسن ظنِّكم بي وكلماتي المتواضعات؛ موضع تقديري وامتناني. حفظكم الله وأدام نبضكم، ولكم تحياتي واحترامي وتوقيري. |
اقتباس:
الأديب الأريب، والأخ والصديق النبيل: أ. عبدالرحيم فرغلي أنت الأجمل يا أخي! والشكر -كلُّ الشكر- لك أولاً. وجميلة هي فكرة الجائزة! :) وليتها الحقوق الإبداعيِّة -عموماً- تسلمُ من السَّطو والنَّهب ومن فوضى النَّشر العارمة! ثمَّ إنَّه القارئ الذَّكي -يا عزيزي- يُساهم -كما تعلم- في كتابة النَّصِّ، وبعض القراءات تتفوَّقُ في عظمتها على النَّصِّ، وكذا يتفوَّقُ بعض القرَّاء -في حُسن تناولهم وإحساسهم- على الكاتب. وتبقى العمليَّة الإبداعيَّة مشتركة؛ لا يستأثر بها طرف دون الآخر. تحياتي لك وتقديري. ومرحباً بك دائماً. (زياراتك شرف لي ولحروفي المتواضعة :icon20:) |
اقتباس:
غيمة العطر: أ. ساره عبدالمنعم هذا من كرمكم ولطفكم، وأنتم الأروع والأنبل! دُمتم -يا كريمة- وبُوركتم، ودام نبضكم وغيثكم، والله يحفظكم. ولكم رياض ورد، وحقول ودٍّ، وتحياتي واحترامي وتقديري. |
اقتباس:
الصديقة العزيزة: أ. زكية رفيقة درب وأدب أنتِ، ومذ عرفتك؛ والأبداع ديدنك، وفي قلبك، ورفيق قلمك، وكذا الجود والكرم والطيب والنبل؛ فشكراً جزيلاً لك، والله يحفظك، ويسعد قلبك، ويرفع مقامك وقدرك. ولك تحياتي وتقديري. |
اقتباس:
الجليلة الماجدة: أ. جليله ماجد عاطر ماطر هذا المرور الكريم! وهذا الحضور البهي المنير! فلك جميل الشكر وجزيله، ولك المجد عظيمه، وعذب التحيِّات وطيِّبها، ولك احترامي وامتناني وتقديري. والله يحفظك ويُديمك. |
الساعة الآن 10:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.