اقتباس:
لنحلق في فضاءات رحبة بدون قيد من نهوى .... نحتاج للتحرر لنكسب الحرية ونمتص النور لنسير من خلاله بلقيس بوحكِ مدني بالطمأنينة . |
الرماد !!
نص عالي الهمة , شجاع , و مرّبك للغاية !!
ثائر وناقم على الجميع ! يِقّر و يعترف بفشل الأدب ! بكل أدب على أحداث أي تغيير جدير بالذكر أو غير جدير بالذكر !! ثائر يُعري الجميع ويكشف عوراتهم بطريقة أدبية تستحق الوقوف احتراما وإجلالا لها بلغة ثرية جداً حُبلى بالمعاني والإسقاطات ! تحلق فوق سحائب الظلام ! وتعتلي مشياً ! دون سقوط , دون أي صوت !!! بإختصار : أُستاذة بلقيس الرشيدي أحد الذين اجتمعوا حول الموقد يقصون حكاياتهم في رواية النهايات !! . . |
لاأعلمُ لِما تذكرتُ ( مجنون وصاروا تنين )
سأهمسُ همساً يُسْمَعْ وسأروي لهم قِصصٌ تُروى عنْ ليالِي الأمْسْ وحنِيناً مضَى فِي زمنِ الصّمت لَهَا .. تِلكَ التي لمْ تعبُر سمآءي وإنّما إستوطَنت وبَعدَ إستيطَانِها دهراً أسَفاً بِجلْبابِ لايشعرونَ تكَونَتْ ثُمّ اخْتَفتْ ألَمْ تَعلَمْ ورُبما علِمَتْ أنّهُم حِينَ مَضَآءٍ لايعُودون إلَى يوم يبعثُونْ أستاذتي بلقيس مضى زمنٌ لم أقرأكِ كما اليوم عوداً حميداً |
أنت جعلت للصمت كيان ،، فله حنجرة وله فم،، استعرت كيان الحديث ومنحتيه للصمت ،،
فكأنما انعكس الحال وأصبح الحديث والثرثرة صمت ،، بل جعلت للأماكن صوتها ،، والصماء والبكماء صوت ،، بل البكماء جعلا الادب صوتا للتعب ،، معك نحتاج أن ندير رؤوسنا ونقنع أفهامنا أن الصمت صوت عال ،، عال جدا ،، أما واسطة العقد في نظري ،، قولك تَعَدَّدَتْ بِدَاخِلِهَا العَواصِفَ وَلَمْ تُوقظها الرِّياح ! شكراً لك بلقيس ِـ ألف تحية وتقدير 0 |
صَوتُ الحُزن نَاي يَعزفُ أجمل الألحَان عَلى أوتارِ السُطُور !
أهلاً بِكَ ياعبدالإلَه وسَعادتي بِقدُومكَ كبِيرة فالشُكر دائِماً موصُول لكَ ولِذَائِقتكِ وفِكرك وإطلالَتِك . ممتنة جداً لِأمطارِكَ فِي أروِقة سُطُوري . كُل التقدِير http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
الغِيَابُ انكِسَار شعُور وفَقد ولَو اختَلفت مفاهِيمه ! أهلاً بِالمَرمَر وبِحرفِ الجَوهر سعيدةٌ بكِ جداً فمرحَا لِحس الأناقَة بين سطُوري . http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
الصَمتُ صَوتُ الرُوح . ضَوضاءٌ تَعتلِيها دُون صَوت !
أهلاً بـ الأحمد وبِحسِّهِ المُرهف وحِبرهِ الأزرق . ممتنة لك جداً يَابحر http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
صاخب هذا الصمت، ومضطرب في سكون، وقيده من ورد وحرير، وها إني أتساءل؛ إنْ كان الحبُّ شرفة أم زنزانة! بلقيس لقلبك الفرح؛ دون تعب، ولقلمك المجد، ولنا متعة القراءة. |
الساعة الآن 11:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.