اتنفسك و ألوذ إلى كنف حنانك ءعشقك وبين الغيم
تخجل قطرة المطر في إرتواءك

وحيث ..
من يهديك الورد يموت ..
ويبقى الشوك هو من يكمل
طريقه معك .

!!ساره!!

والصوت يهزء مني
حتى لو بجلته

ولا زالت الحياة مستمره ...
حتى وان لم تكن ألوانها .
مبهجه ..
فقط ..
لنبتسم ..
حتى لو وقع القضى في حضنك
واحرقك ..

القليل من الهدوء ..
ثم الرد ..
بالقول المعتدل ..

لروح صمت وكل مايلوذ فيها من ألم لا تجد له دواء يشفيها من علتها
!سارة !
وما بات في قلبي إلا وجع
وما هبط بين أحضاني إلا
عزف حزين ..

اهدتني الليالي البعد
وغلفتني بالألم داخل
الصندوق .
أنا إلى هذا اليوم
أعيشك بين احضان
الحنين والشوق .
في غيابك
كنت اقول
بكرة أنا
فيه وبكره أنا
أحيا ونتشيه
ودمعة الحزين اللي ماحزن
قد ماحزن عليك
حبيبي
واللي خلق هالكون
ماسرت في داخلي احزان
كثر حزن الفؤاد عليك
جيتني حزين .. تنتظر فرح
من بين يديني
اهديتك باقل ما انت
تهديني
وحزن المجنون هو
رجوع العقل له
ليت الزمان ماجمعنا
وليت الحزن كذبه
تبي تعرف مدى شوقي لك ..