![]() |
|
لا شاطئ سَيلفظُ رسائلهم.. فَلِمَ الانتظـــار؟! بعض السواحل تُغلق أبوابها قَبل اكتمال الوجع بدرا..! |
يخافُ عليها من الوحدة.. ولايخاف عليها من البشر؟!
لمْ أسمع مِنْ قَبل، أن الوحدة افترست قلبًا، أو اغتالت ودًا وباعت ذكراه، بثمنٍ بخس... دراهم مَعدودات. أخبروه |
يارِفـــاق لمْلِموا أشياءكم، أدخِروا بوحكم لميقاتٍ غير معلوم... رافقوا كلماتكم في رحلةِ صمتٍ،وأضمروا الثرثرة ليومٍ، ما. لا تثقوا بنفسٍ تسوّل لكم الضّعف، لاتُنصتوا لنداء خافق مكسور. لايَهزمَنّكم هوى نفس.. طمئنوا أمنيتكم الثكلى، بأن: عند الله تُزهر الأمنيات تلك الروح المُرتجفة لاشيء يُدثّرها سواكم. صاحبوا سرّكم واحملوه حيث، لاآذان مصغية.. وامضوا إلى بقعة داخلكم، لاخارطة طريق تدلُ عليها.. هناكَ سَترتدي حُروفكم ثوبها القشيب. وسيصافح جبينكم الأرض جذلا. فما أروع أن تكون جميلًا أمام نفسكَ..! |
حتى لو كنتُ عُكازكَ فلستُ من خشبٍ أنا يومًا ما سَتصفعُني أسئلة الجرح وسأتناثرُ وجعًا وستعرفُ حينها أنَّ في شرياني دماء تنتفض بوجهِ الغدر وتثور فتعلّم السير وحدكَ تحسبًا لثورة خامدة! ... قال الغريب للغريب |
باقات جميلة بشفافية ملاك ...شماء ...
اشتقتك و بوحك الرقيق ... أنتظر المزيد ... و سأتابعك حتما ! ود لا يغيب .. |
الكاتبة شمّاء كل مُقطتفة لها زمانها ووقعها وناسهاتُلملم فينا الكثير من الأحداث المؤلمة
تُقرب البعيد ......وتفتح أبواب من التفكير الغير مُحرم . أحببتها برغم المها ...كوني بالقرب ننتظر إبداعكِ وإلهام نهوى فحواه . |
نبحث بين طيّات الذاكرة على مكان آمن كنّا فيه سعداء.. تهزنا الإرجوحة دون رهبة! شمّاء وأبعاد حكاية عمرها لا ينتهي. |
الساعة الآن 08:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.