![]() |
علي .. أبو .. طالب ..
بالكاد ننطق الكلمات مع بعضها إذ يتخلّلها فضوووول التخيّلات الف شكر لك |
جميل هذا الرسم كأنّ الحروف أزهرت ! تحايا وودّ |
علي أبو طالب ( سنقرؤك فلا ننسى ) . |
مَحشوٌ بالكوثر جَوهَرٌ مُجوهر رجُلٌ تشكّل بـ المَاء دُون وعي الطين سأقرأ له وأنُصِت وَ أجزم : بأن دِماءه مَزيج نبيذٌ مُعنب ورحيق مُكرّز هذا الـ عليّ : لم يُخلق مثله في البلاد وَ [ أقسُم ] http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif |
أَذَكْرُ مَرَّةً أَنَّ أَحَدَهُمْ، أوْ هَمٌّ وَاحِدٌ، حَلَّقَ بِجَنَاحَيْنِ حَلِيْقَيْنِ.. فَحَدِّقِيْ، كَمْ هِيَ دَهْشَةٌ ضِيْزَى؟؟! وَلِأَنَّ مُرُوْرَاً كَـ هَكَذَا اَلْمُتَأَتِّيْ إلَيَّ مُنَكَّهَاً بِرِيْحٍ مِنْ عَاَلَمٍ ثَانٍ.. هَائَنَذَا غَيَّرْتُ وُجْهَةَ جَنَاحَيَّ لِحَيْثِ اِمْتِنَانٍ وَوَدٌّ مُعَبَّقٌ بِالتَّقْدِيْرِ هَاكِهُمُ مُفَكَّهِيْنَ لَكِ.. أَيْضَاً شُكْرَاً مَلِيَّاً - حنان محمّد- وَمُرَحَّبٌ بِأَنْتِ إِنْ أَنْبَتِّ حَرْفَكِ اَلْقَمَرِيُّ فِيَّ وََكَانَ طَيِّبَاً رَاضٍ عَمَّا يُبَدِّلُهُ اَلَذُّهُوْلَ أَنَّـى حُرِيَّةٌ بَوْحِيَّةٌ وَاَلسَّلاَمُ لِلْـ مَـرَّ عُبُوْرَاً لـِ آتٍ! |
هذا المتصغح أعجوبة في الروعة |
اقتباس:
إِزَاءَكَ قُدِّمَ وَلَلَّمْ يَزَلْ يُقَلِّدُ قَفَصَ نَّصِّ مِنْ وَمْضِ اَلَرُّ وْ حِ أَنَّى تَأَتَّتْ قَصِيَّةً مِنْلَدُنْكَ. حَلَفَ اَلْوِدُّ إلاَّ أَنْ يَحْفَلَ أَنْ حَضَرَ مُتَوَهِّجَاً مُرَكِّزَاً عَيْنُ نَبْعِهِ بِعُمْقِ وَجْنَةٍ مَعَ ـطَّرٌ ...بِك! |
اقتباس:
إِذَاً..، مُؤَكَّدٌ أَنْ تَلْفِظُ أَنْفَاسَ اَلتَّخَيُّلاَتِ أَرْذَلَ عُمْرِهَا، رُغْمَ عَدَمِ لَذَّتِهَا آنِفَاً إلاَّ شَحِيْحُ هَطْلٍ، وَمِمَّ مُرِّغَ- وَمَاضٍ لَيْسَ يُوَازِ آنٍ، بِأَبْجَدِيَّتِهَا، وَإنْ لَمْ تَزَلْ طَرِيَّةً لَيْسَتْ تُسَوِّرُهَا أَمْشَاجٌ جِيْئَتْ طَلْعَهَا عَنْ هَزَلْ..،مُؤَكَّدٌ مُنْذُ بُزُغِ فَسَائِلُهَا اَلْلَّغَوِيَّةِ حَتَّى اِشْتِجَارهَا بِضِفَّةِ مُنْتَصَفِ اَلشَّجَنِ إِلَىَ تَمَامِهَا أَنَّى تَيَقَّنَ اَلْذُّهُوْلَ أَنْ لاَ شَيْءَ يَبْقَى عَالِقَاً بِسَّفِيْنَةِ لَحْظَةَ يُنَقَّى اَلْنَّصُّ اَلْسِّلْمِيُّ مِمَّ عَرْقَلَ مُضِيِّ خَفْقِهُ.. أَ لَيْسَتْ اَلْمَقَامَاتُ تُبَدَّلُ أَنَّى تُغَيِّرَ مُوْسِيْقَاهَا؟؟ خُيِّلَ إِلَيَّ أَنَّ أَفْضَلَ أَمْرٍ مَاَ يُقْتَنَعُ بِصِحَّةِ جَدْوَاهُ هُوَ أَنَّهُ مَا مِنْ شَيْءٍ يَدْفَعُ بِيَدَيْهِ كَاِعْتِرَاضٍ مُمْتَعِضٍ يَحُوْل دُوْنَ تَرْتِيْبِ اَلأَمْكِنَةِ بِمَا يَكْفَلُ لِكُلِّ مَنْطِقٍ أَنْ يَتَمَنْطَقَ فَوْقَ أَرِيْكَةٍ مُلاَئِمَةٍ لِلأَخْيِلَةِ وَاَلْحَاَمِلِيْنَهَا بِدَاخِلِهِم!... أَ أَشْكُرُكَ أَيُّهَا اَلْعَزِيْزُ؟ صِدْقَاً لَيْسَ يَفِيْ بِنُزُرٍ مِنْ أَلَقِكَ... وَمَا بِجُبَّةِ اَلْحَرْفِ عَدَى إمْتِنَانٌ وَتَّقْدِيْرُ وَاِحْتِرَامٌ تَقَدَّمَهُمَا. !l@ |
الساعة الآن 01:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.