![]() |
ممتن لك
أرجو أن أستطيع إكمال هذه الرسائل |
(3) كتبت لي تقول : أحبك لدرجة لن تتخيلها شعرت عندها وكأنني مستلق على السحاب قلت في غرور : بل قد تخيلتها قبل أن تقوليها قالت لي في التالي : صباح الحب صباح كمثلك فقلت صباح الاشتياق المجنون صباح يشرق بالضياء صباح يغير في نظرتي كل شيء يجعلني أحب كل الناس وأنسى أن هناك تعب أو عداوة أو كيد من الآخرين ها أنذا أنتظر مسائك بأي كلمات حب ستفاجئيني أما أنا فسأفجئك كلمة رف لك رمش بحب لن تستطيعي مقامته أعدك بذلك وبدون وعدك فأنا مخلوق للحب . |
(3) كتبت لي تقول : أحبك لدرجة لن تتخيلها شعرت عندها وكأنني مستلق على السحاب قلت في غرور : بل قد تخيلتها قبل أن تقوليها قالت لي في التالي : صباح الحب صباح كمثلك فقلت صباح الاشتياق المجنون صباح يشرق بالضياء صباح يغير في نظرتي كل شيء يجعلني أحب كل الناس وأنسى أن هناك تعب أو عداوة أو كيد من الآخرين ها أنذا أنتظر مسائك بأي كلمات حب ستفاجئيني أما أنا فسأفجئك في كل رفة رمش لك بحب لن تستطيعي مقاومته أعدك بذلك وبدون وعد فأنا مخلوق من حب . |
تَحية تلطفهآ قلوب طيبة ونقٌية
آ‘لتميزٍ لآ يقفٌ عندْ أولْ خطوٍة إبدآعٌ بلْ يتعدآه في إستمرآرٍ آلعَطآءْ ووآصل فيٌ وضع بصمـتكـ بكل حرٍفٌ تزخرفه لنا |
(4) بعثت في جنح الليل وهي غافلة قلت لها في قلبي لوعتك تخترق عظامي رد علي طيفها المتخيل بل هذا نار حبك طار مني إليك عند ذاك كلما جئت أستيقظ للوصل غفيت ليس بعدا عن وصلها ولكن خفت من يقظتي أقطع وصلا في الخيال به بديت |
أشكر لك جميل قراءتك ، وأسأل الله مواصلة الكتابة
|
(5) صحوت بعد كل تلك الغفوات وعرفت أني كنت أنسج كل تلك الرسائل السابقة مني إليّ ولم تكتب لي منها واحدة كنت دائما ذو خيال خصب أستمتع به أهيم مع أغنية وأعيش اللحظة أنسج القصة تلو القصة لا أدري أكنت مسرفًا في الحب أما أنها بخيلة في إحساس الرقة ولكن ذاك الخيال رجوت ليلة أن يكون حقيقة بل كنت أنا أقول لنفسي مالم أقرأه من رسائل وأرد على نفسي كل ما أرسلت . |
(6) (( في ليلة مختلفة الأنين ، كان الحب كسجين)) في ليلة أرسلت لها ، هل جرحت قلبك مثلما دائما تفعلين ألم يلامس قلبك مثلي صادق الحنين كتبت وقالت : لِمَ ، وما الذنب الذي تراني اقترفته لكل هذا الأنين؟ قلت : صورتي تلك التي وضعتها رمزية بطلب مني لك لم تفعلي ذلك وحدك من سنين نزعتها غيرتها ! ولم تكون قبلها كتبت في كلمات حب ولو مرة ، أتعرفين ؟!! ردت بلا مبالاة : أيلزم أن تظل صورتك لي رمزية أبد الآبدين . ماذا دهاك ؟! الأمر في سعة والصورة لاتعني ماظننت من جفاء أو حتى اشتياق أو حنين . كتبتُ قلت : آه لقلبي متعلق بوهم وقصة منسوجة من وحي سقيم . سأظل أغفوا وأحلم بقصة مزعومة تخيلتها ورسمتها لحب حبيبة لم تأت وبقلب شغوف مشتاق هائم كهيامي به ، ولهان لي . وأنا يعتريني حبه كدمي الذي يسري بين شراييني يتدفق بقوة في لحظات ذكرى حب من تخيلته لأبقى حيا في زمن كسجين ينتظر فرجا بخروجه ليجد ماكان يرجوه حقا لا كما هو واقع ، بل مستبين |
الساعة الآن 05:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.