![]() |
اقتباس:
شكرا لك بحجم استمتاعك .. فانت من أسعدني .. وابهجني .. وادهشني .. ويشرفني أن عودتك .. كان لي منها نصيب الأسد ... أرجوا أن تستمر وأن نقرأ حرفك لنغمض أعيننا معك .. شكرا لك . |
الأديب الناقد
ابراهيم الانصاري وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ليس لي إلا أن اقرأ بصمت لأنتقل بكل الحواس معك عبر الحروف والكلمات لعلي أرتوي.. وأرتويت وبت اقلب الكلمات يمينا ويسارا ووجد كل شطر وكل سطر له حكاية دمت شامخا |
اقتباس:
وبورك في عمرك .. ودائما ترتوي وتروي .. فقط اسمي يوسف الأنصاري .. لم تبتعد فابراهيم أحد أسماء الأنبياء أيضا .. ^_^ شكرا لك |
ياااااااه ولله در الكلم حين نحثوه برتم الإنصات
ونلملم حواشيه بأطر المشاهد المرئية ....! ما كتبت وربي، بل رسمت أطرت وتركت وزر التأويل على كواهل قراءتنا لهذا النسق المختلف قطرة ماء في غمرة السكون أيقظت بك فوضى "حكاية" لله أنت !! يوسف الأنصاري حماك الله لك التحايا من وريد العطر جوري |
اقتباس:
وآخر القوم مقامه لا يتسع له المقال .. اعذريني فأمامك تأبى حروفي الإنصياع .. . . . شكرا لك مرورك يعني الكثير .. |
وفي خضم هذه الحرب النفسية .. أغلق عيناي ..
كل ما أراه هو جنة سوداء .. أعني حواس غمرتها النشوة .. على هطول قطرات الصنبور القديم .. ؛ ما بين صنوبر ماء قديم وصنوبر عين كانت تأرجحني الحيرة ويستوقفني التأويل إلا أن " الحرب النفسية " شطحت بمخيلتي لأشعر بها ليست سوى وسيلة للتعذيب فشلت في إضعافك وفي الوصول إلى مبتغاها طبت وهذا الألق ودي وتقديري :34: |
نجحتَ يا كااتبنا في نقل الوقائع الحسية التي ارتبطت ما بين الفكر وباقي الحواس الأُخرى التي تلمس
قطرات الصنبور التي تنزل بصورة عادية تماما ولكن الحس الشعري لديكَ جعلها مشهد فريد من نوعه ما بينها وبين فكركَ وحواسكَ ....... مشهد أثار ردة فعل لدى فكري ما بين شاعر وقطرات ماء . اقتباس:
|
بين الجنون و الإبداع شعرة ...
ما انقطعت هنا .. بل كانت (كمعاوية ) أ. يوسف .. أن تكتب ك أن تسمع لهو شيء به إبهار .. احترامي لإبداعك ... |
الساعة الآن 03:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.