في برهة ...!
امتلأ السكون بلوحاتك الكلمية الثرية نازك سلام عليك |
المشهدُ الأخير ! نَثريةٌ عَميقه أستمتعتُ بقرائتها ،، أسعدك ربي يا أنيقه .. |
تنصُت السَمَاء لهذَا الرجَاء وسيَكُون المشْهَد بِدايَة لإنفِرَاج
،، ،، رائِعَة نازَك نصٌ بهِي وعَذْب و قلَم زخّ أحاسِيس تَناثَرَت بِشَفافِيَة ودِي وأكلِيل ورْدِي |
رويدك يا نازك ،، مشهدين متتابعين ،،،
الأول لقاء بعد موعد وأشواق ونثار عطر ،، يتبعها مباشرة منظر الفراق ،، كأنك قلت لي عليك الجري بقوة ولكن في مسافة متر فقط ،،، كنت أعيش المشهد الأول ،، ولم استفق من روعته حتى جاء ما ينقضه ،، نصك قصير ،، لكن فيه ما فيه ،، ألف تحية وتقدير |
؛
؛ ثمّة حنينٌ خفيّ تأججَ لتستعيد الذاكرة المشاهد عدتُ من حيثُ لا أدري ! |
اقتباس:
ومالحياة يا سيدي المفضال سوى تكالُب النقائضِ على كواهِلنا الوهِنة ! فعمر السعادةِ قصيرٌ جداً .. تمضي كبرقٍ خاطفٍ وتترك إثرها أُحفوراً في أديم الذاكرة ! ؛ ؛ ثمة نصوص تعيش في قلب القلب ولا يمسُّها يد التّناسي، عدتُ هنا وكنت أقرأ بكل سعادة ولتعقيبكم غائرُ الأثر ... شكراً من القلب ولو بعد زمن ! |
الساعة الآن 01:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.