![]() |
جئت اليوم وبين يدي نص جديد فصافحتك يانادره ثم أخذت مسكن لكل جوارحي فقط لأستمتع بالقراءه لن أكتب شيئاً هذا الصباح فقد قيل قديماً ( لا يفتى ومالك في المدينه ) صباحك مفعم بكل التحايا ومني باقة ورد أيتها النادره |
تخترقُ الشَّمسُ المدنَ المغلقةَ ويتسلَّلُ إليها الشِّعرُ ويجتاحُهَا الحبُّ مهما كانتْ عصيَّةً وعنيدةً والذِّكرى تنفضُ الغبارَ عن الحقيقةِ، تُنعشها، وتُعيدُ للحياة نضارتها أُحيِّيكِ يا النَّادرة ولكِ التَّقدير والتَّبجيل |
مع توقد حروف الورد ... و بين الجنة و النار ... كانت تلك اللحظة الفاصلة .. بين ما كان .. و ما سيكون .. و الآن .. نادرة .. لنصوصك لذة الأرض البكر... و سماوات غير مأهولة ... محبتي .. دائما .. |
يا سيدتي
في كبد السماء لا بد أن ينجلي الكسوف وينقشع الخسوف.. وإن طال ولا بد للكواكب من أفول. ويبقى اليقين الأديبة الشاعرة نادرة عبدالحي يعجز القلم عن مجارة القمم الشامخة تحيتي لشخك الكريم دمتِ بود |
كما الصّفعة على ملامح الهدوء
تبعثُ في الإنصات ألف معنىً للدّهشة جوهرة النثر ودرّة روحي التي أحب قلباً وقلماً وكُلّاً بيمينِك غمام بوحٍ لله ما أعمق أفقه وما أشفّ رؤاه أحثوك ضوءً يملؤني وأختالُ به |
"لأن فمي إبتلع أربعة حبات من المُسكن دُفعة واحدة
للتجربة لا أكثر" . . . . حضور قوي لذاتك تصوير أخاذ لحالاتها بنوافذ تفتح على كل الاتجاهات للمدعو رسالة عاجلة إنها استفاقة تطفيء شعلة الارتياب وهو استحضار الوجدان في انتباهٍ ويقظة من الوجود خارج وهم الحروف الأربعة نادرة نص جياش قرأنا كما قرأناه مودة |
قلمك متمرد .
لايقبل بأنصاف الحلول إما أن يكتمل المعني نِصابه وتزخر المفردات بالتأويل وإما فلا .. في كل مرة نرتاد قلاع حرفكِ تأخذنا الرؤية .. تصنعنا عيون وجنون .. وفتون .. النقاء .. النادرة دمت ِِ بهذا البهاء لروحكِ الياسمين ...... |
اقتباس:
بالجوري وعطره تنتمين لكل شئ عميق وتمنحين كل نصا حقه حضوركِ وتواجدكِ بهجة أشعرُ بها عند نزول الغيث على ارضي . سيرينة أبعاد جميلة أنتِ كغيمات أيلول. |
الساعة الآن 05:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.