المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 984355)

هنا،

ﻭﻛﺄﻧﺎ ﻣﺎﺧﻄﻮﻧﺎﻫﺎ
ﺇﻻ ﻟﺘﻐﺘﺎﻝ ﻣﻨﺎ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ
ﻭﺍﻟﺤﻨﻴﻦ .
ﺃﻏﻠﻰ ﻣﺎﻟﺪﻳﻨﺎ
ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﻬﺰﻡ ﻧﺒﻀﻨﺎَ
ﻣﺨﺎﻟﺐ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺍﻟﻠﺌﻴﻢ ..

وجدتُ بعضي نطَقْتَهُ بلِسان يراعك

كأبلغ بوحٍ يحكينا

أستاذي النبيل
لقلبك السلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين (المشاركة 984362)

وهكذا نحن قلنا ~
دوما الحنين يلعب دور البطولة المطلقه في ذاكرة الجراح المرهقة بالرحيل
كما كان هنا نصكَ مُحلى بقطع من قلوبنا الثكلى علي مرافيء المستحيل
فما أبهاه صوغ رغم الالم ترنم بعطر الياسمين البكر أنشودة بصوت الهديل
كل التحية والتقدير شاعرنا المبدع " حسام الدين ريشو "
ولحرف أتقن الابداع بحرفية ليس لها مثيل
مودتي والياسمبن


\..:icon20:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل (المشاركة 984381)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ (المشاركة 984546)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي (المشاركة 984594)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 984757)

عندما يمنحك الشاعر مفاتيح لخريطة إلهاما وُلدَ من جهات عدة فكره روحه قلبه مشاعره حياته
ما عليكَ ايها القارئ إلا الإحتفاظ بهذه المفاتيح لانها وُهبت من إنسان كريم ....
لنرى معا المفاتيح النفيسة التي بين أيدينا ,
- الشوق في المنفى
- الحبُ على المقصلة
- الأحلام في النزع الأخير

- تشبيه ان نبوءة الفراق كنعيق البوم وقف على الصواري ونعق ل
فكما هو معروف ان نعيق البوم كان نذير شؤم وفقد وخراب (هي معتقدات أمنَ بها من أمنَ) فإلتصقت بالغراب وصوته,

ويُكرر جملة لا شيئ هنا اليوم للتأكيد أن لا شئ هُنا
غير الألم متواجد في اعماق القلب ...وهذا الوجع عرفنا أسبابه في البيت الاول والثاني من النص ,


سلطان في حضرة الكلمة الجميلة وتنشُرُ العدل ونقاء شئ نستنشقه لنعيش .
حفظكَ الله ورعاكَ.