منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   حب يتيم (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=37688)

يوسف الأنصاري 01-29-2017 01:53 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل (المشاركة 989486)
النهايات ..
تضحك ..
تلحن صوتاً حزين ..
تلجم الحيران ..
*************
كل النهايات تثير الحيرة
تأتي بما لم نتوقعه

نص جميل مفعم بالكلمات الجميلة

دمت بخير وعافية


فصيل خليل ؟؟
الجمال لا يقدر سوا بعيون جميلة ..
تشاهد الألوان ..
أدام الله عليك كل خير وبركة ..
شكرا لك ..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 989489)
تغترف الدّهشة من عين اختلاف

نصٌ مائز جاء على وتيرة التقاط الأنفاس
بالتّتابع

غير أنه مُكتنز المعنى
مستَوفي النصاب من بنيانه

عذب وشفيف وهادئ

يوسف الأنصاري
لك التّحايا من وريد العِطر جوري

رشا عرابي ..
يتكرم النص وكاتبه ..
بتشريفك لمقام الإهتمام والرد ..
جزاك الله خيراً ..

نوف سعود 01-29-2017 02:44 AM

،
،
أسلوب جميل،
وكلمات ثرية بالمعاني.
:
القدير: يوسف،
شكرًا لك.

هاني هاشم 01-29-2017 08:50 AM

جميل يايوسف
بعيداً عن الرتابة
ذهبت المفردات
تصافح المعنى
بثوب مختلف ..
وأنت بالنقد والكتابة
تبدو مختلف
أرق التحايا ...

عبدالرحيم فرغلي 01-29-2017 03:34 PM

أعدت قراءتها مرات ،،، لأثمل منها ،، وبوصل المعاني
التي تبتدعه أنفاس القارئ فتحدث اللذة والجمال والتفكر ،،،،
،،،،،،،،
أعترف أني لست محترفا في قراءة النصوص التي تلبس
الأساليب الحديثة ،،،
،،،،،،،
وأنت تتحدث عن العبارة التي تكون وحدة بذاتها مع عمق المعنى
وقلة الكلمات ،،، تذكرت عربيتنا والتي كان الأديب حريصا على الإيجاز وموافاة المعنى
،،،،،
أستطيع القول أني لمست جمال النص وكثافة المعنى فيه ،،،
لكن توقفت عند قولك
مثل الغيم أنا ..
محملة بالذنوب ..
بالطبع لا أطلب منك التوضيح ،،، فليس من حقي
طلب كهذا ، ولكن أحببت أن أصارحك بكل ما اعتمل في نفسي أثناء القراءة ،،،،
كل التحية والتقدير

يوسف الأنصاري 01-30-2017 08:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف سعود (المشاركة 989581)
،
،
أسلوب جميل،
وكلمات ثرية بالمعاني.
:
القدير: يوسف،
شكرًا لك.

نوف ..
ثراء المحتوى من ثراء متابعيه ..
شكرا لك دائماً ..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاني هاشم (المشاركة 989613)
جميل يايوسف
بعيداً عن الرتابة
ذهبت المفردات
تصافح المعنى
بثوب مختلف ..
وأنت بالنقد والكتابة
تبدو مختلف
أرق التحايا ...

ما اجمل التجديد بعيداً عن الرتابة ..
وما أجمل ذلك عندما يلتمسه أديب مثلك ..
شكرا لك على حسن الإطراء..
لا نعدم بصمتك ..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي (المشاركة 989673)
أعدت قراءتها مرات ،،، لأثمل منها ،، وبوصل المعاني
التي تبتدعه أنفاس القارئ فتحدث اللذة والجمال والتفكر ،،،،
،،،،،،،،
أعترف أني لست محترفا في قراءة النصوص التي تلبس
الأساليب الحديثة ،،،
،،،،،،،
وأنت تتحدث عن العبارة التي تكون وحدة بذاتها مع عمق المعنى
وقلة الكلمات ،،، تذكرت عربيتنا والتي كان الأديب حريصا على الإيجاز وموافاة المعنى
،،،،،
أستطيع القول أني لمست جمال النص وكثافة المعنى فيه ،،،
لكن توقفت عند قولك
مثل الغيم أنا ..
محملة بالذنوب ..
بالطبع لا أطلب منك التوضيح ،،، فليس من حقي
طلب كهذا ، ولكن أحببت أن أصارحك بكل ما اعتمل في نفسي أثناء القراءة ،،،،
كل التحية والتقدير

بالفعل اللغة العربية مبنية على البلاغة والإيجاز اللفظي ..
هذا ما يجعلها لغة القرآن والفصاحة ..
يسعدني ذائقة القارئ وما يسعدني أكثر هو استفسارك أكثر .. ولك كل الحق ..
ما قصدته تشبيه بين ما تحمله الغيوم من عبء الماء .. وما أحمله من عبء الذكرى والحنين ..
فيزول هذا العبء عند اللقاء كنزول المطر الذي يثمر عنه الأزهار .. يزهر الأمل كثمرة الإنتظار ..

نورت يا غالي ..
ويسعدني جداً تواجدك في صلب النص المتواضع ..

نادرة عبدالحي 01-31-2017 09:29 PM

حبٌ يتيم للحظة يذهب ذهن القارئ لعدم المتانة للحزن لاشجان مولودة من رحم الدموع .
فكما هو معروف ان اليتم يُصاحبه إنكسار في النفس .وما أن تدخل في النص تتغير الفكرة التي إستقبلتكَ
فترى صاحب النص كريما في مد هذا الحب بتشبيهات تبعث الأمل الطمأنينة .

جملة تكررت في النص عدة مرات لأهميتها في نفس صاحب البوح
فهو يشبه الحب اليتيم بالضوء الذي لا يخفت ..فالضوء لهُ أهمية في إنارة
المكان المقصود ولولا الضوء لَما إستهدى الباحث عن الضوء ....وربما إختارَ
صاحب النص الضوء وكرر الجملة لأهمية الضوء في نمو النبات والأزهار .
ويشبهه بالشمس التي تشرق وتتوهج وتسطع .فلولا إشراقها لساد الظلام
وما كانت حياة على الأرض ..

اقتباس:

" حب يتيم "

مثل الضوء ..
لا يخفت ..
مثل الشمس أشرق ..
توهج واسطع ..
حبٌ يتيم مقطوع الوتين ودون وجدان
وهنا وجدتُ تناقض مابين حبٌ يتيم شبهته بالضوء وإشراقة الشمس وحب مقطوع الوتين
فهذا الوتين الذي هو الشريان الهام الذي يغذي الجسم بالدم عند خروجه من القلب .
وإنقطاعه يُسبب بالكثير من الضرر .
اقتباس:

حبٌ يتيم ..
حبٌ يتيم ..مقطوع الوتين ..
حبٌ يتيم ..دون وجدان ..
شوق عنيد ولكنه له تأثيره يمحي الآثام ويولد الآلم لحضن البكاء
يا لتأثير شوق يمحي الأثام وكأنه إله ....
اقتباس:

شوقي عنيد ..
يمحي الآثام ..
يولد الألم ..
لحضن البكاء
الكاتب الفاضل يوسف الأنصاري
دمت بخير أتمنى لكَ التوفيق .

بلقيس الرشيدي 02-01-2017 11:08 AM

..

هُناكَ فِي أحضانِ الغَيم يبقَى الحُب مُنهمِرًا لايَعرفُ الجَفاف !
مُمتع السَرد يايُوسِف تخلُقُ من الإنصَاتِ دهشَة تحملُنا لَسماواتِك .

. حماك الله

.

يوسف الأنصاري 02-05-2017 02:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 989872)
حبٌ يتيم للحظة يذهب ذهن القارئ لعدم المتانة للحزن لاشجان مولودة من رحم الدموع .
فكما هو معروف ان اليتم يُصاحبه إنكسار في النفس .وما أن تدخل في النص تتغير الفكرة التي إستقبلتكَ
فترى صاحب النص كريما في مد هذا الحب بتشبيهات تبعث الأمل الطمأنينة .

جملة تكررت في النص عدة مرات لأهميتها في نفس صاحب البوح
فهو يشبه الحب اليتيم بالضوء الذي لا يخفت ..فالضوء لهُ أهمية في إنارة
المكان المقصود ولولا الضوء لَما إستهدى الباحث عن الضوء ....وربما إختارَ
صاحب النص الضوء وكرر الجملة لأهمية الضوء في نمو النبات والأزهار .
ويشبهه بالشمس التي تشرق وتتوهج وتسطع .فلولا إشراقها لساد الظلام
وما كانت حياة على الأرض ..



حبٌ يتيم مقطوع الوتين ودون وجدان
وهنا وجدتُ تناقض مابين حبٌ يتيم شبهته بالضوء وإشراقة الشمس وحب مقطوع الوتين
فهذا الوتين الذي هو الشريان الهام الذي يغذي الجسم بالدم عند خروجه من القلب .
وإنقطاعه يُسبب بالكثير من الضرر .

شوق عنيد ولكنه له تأثيره يمحي الآثام ويولد الآلم لحضن البكاء
يا لتأثير شوق يمحي الأثام وكأنه إله ....


الكاتب الفاضل يوسف الأنصاري
دمت بخير أتمنى لكَ التوفيق .

شكرا لك نادرة ..
على إنارة النص بهذا التعمق والفهم ..
يستهويني جداً عمق بحثك في النص ..
فعندما أبحر في ما كتبتي وكأني أفهم ما كتبته لأول مرة ..
وكأني أراه من زاوية أخرى ..
شكرا جزيلاً لك ..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي (المشاركة 989975)
..

هُناكَ فِي أحضانِ الغَيم يبقَى الحُب مُنهمِرًا لايَعرفُ الجَفاف !
مُمتع السَرد يايُوسِف تخلُقُ من الإنصَاتِ دهشَة تحملُنا لَسماواتِك .

. حماك الله

.

بلقيس الرشدي ..
شرف لي عظيم ..
عندما يلامس النص احساسك ..
شكرا حزيلاً لك ..
ويسعدني دائماً تواجدك ..
دمت في حفظ الرحمن ورعايته ..


الساعة الآن 06:43 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.