منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   بورتريه (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=37992)

نازك 04-20-2017 04:35 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/ فريد ابراهيم (المشاركة 1004193)
صور قمة في الروعة و فكرة جميلة جدا
تتأرجح مابين رسم الحبيب من الذاكرة
و تمرد وحي الكتابة
نص أنيق و مبدع
تحياتي و كل التقدير

كل الشكر لكرم حضوركم الوارف

تقديري

نازك 04-20-2017 04:42 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى مخلص (المشاركة 1004280)
الله


الله



الله يانــــــــــــــــــــــازك


أمتعتني بكل ماتعنيه المتعة من معنى واحســـــــــــــــــــاس والله :)

أحييك ومن القلب


شكراً صديقتي لتناهي استماعك لوجيب حرفي
شرفٌ هو حضورك وقرآءتك

ممتنة وأكثر
محبتي

نازك 04-20-2017 04:53 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 1004287)
نازِكي
مرآتي وانعِكاسي الأحنّ،
تجوّلتُ في نصك دون هَوادة ، وكأنّي بي رِئَةً في ذُروةِ احتِياجها للأنفاس
تغترِفُ هواء





ليتَ يا مرآتي يُدركون، وكم صَرَخَت هذه الـ ليت والسمعُ ( أصمّ )



حدّ الإنبِهار أولَيتِ لِـ هذا السطر كوناً من رَهافة
جُبِلَت بـ قِلّة حيلة !



إليك بي يا من تعلمينني أكثر منّي في هذه اللّحظة بالذات
قَبَضتُ على قلبي بـ قبضةٍ من المُمكن لَـ طالما أولَيناها حظّها من ثرثراتِنا


نازكي ،
ارتَكبتِ جُرم الكتابة واستَعرتِنا بانعِكاس النّوازِع دَواة

لله أنت وما تلمسين منّي / منّا

ذاك غيضٌ مِن فيض محبرتك يا بعضي
ونتناوبُ على الكلام حين تلجمنا المجريات وتُلبسنا رداء الصمت المهيب
وعزائي قلبٌ كأنتِ يُربِّتُ على كتفِ اغترابي


كثيرُ محبتي

عبدالعزيز البشري 04-22-2017 12:03 AM

قلبٌ يطوف بموقد

ويتقلب ملئ الصمت بين شهقة و غصة

السماء مفتوحة

والروح قاتمة و لا تفوّت لحظات الهدوء دونما ضجة

سهولة تفتعل التأزّم و تأمّل ينام في مرقد الحلم ,

ليجد أن القاع اقترب للأعلى

و أن المشهد ذو دهشة غامضة

هنا تعاطي ذاكرة,, لحظة غابرة لكنها لم ولن تموت

هنا وقفة لجديدٍ يتشكل و استقرار موهوم ينشق عن قصة موعودة

هنا رغبة.. تخشى التعثر

نازك

باهرةٌ أنت هنا

مودة

نازك 04-23-2017 08:42 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي (المشاركة 1004413)
..
..

كأنَّكِ تقُولِينَ يانازِك فلتُشرقْ الشَمس فَلم يعُد للغدِ زَمانٍ دُونه !
ولَم يعُد ذَاك الضَوء الشَارد من مآقِي الحنِين يحنُّ لعناقٍ أكبَر مِن إتساعِ الإنتظار !

مُذهلَة يانازِك أنا أرى فِي حرفكِ قَلمي وأدبي حيثُ أكوون دَومًا .
حماكِ الله

.


وليتها الأبجديةُ بحروفها الثمانية عشر، تنصفني وتتسع لِشِكاتي، لقلتُ وانهمرت
وما اكتفيت !

أسعد الله صباحاتك بلقيس
أسعدتيني بوصفك (اللطيف) (:

محبّاتي يا صديقتي

نازك 04-23-2017 08:59 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة (المشاركة 1004452)
فلم يزل في القلبِ زيتٌ يسقي فتيل أُمنيةٍ أخيرة !

هو ذا صميم بوح القلب حين يستدرج معانٍ حائرة تزجّ الهّم في كاتدرائية الأوجاع , فتنبت زهرة الحرَّية من أعلى غضاب العين تسقي الرّوح ما بعد بعد الحياة وتمضي حانقة على الغياب وهرم الرَّحيل .

كنتِ في ابتلاع الحيرة قنبلة موقوتة فجَّرها الصَّمت ليتعالى نغم الكلام ضفاف العَنَت , الشوق , الإمتلاء , فالقصائد دون الإفصاح قتيلة وريشة الرَّسام ثاقبة الدِّقة حين يُغلى من الفؤاد نواة التَّدوين


جمالٌ لغويّ معبّرٌ مسجون نَحر إدلاقه , وصور بليغة جميلة الايقاع , تقديري الجمّ .

ديدنُ الحياةِ النقصان، وعهدُ الأرواحِ التطلُّع للآتي بعينِ الرجاء،
ومابين معمعان تلك الحقيقة، ترزحُ القلوب في محرابِ التوق، علّ جُرعةً وإن كانت يسيرة تروي ظمأ الافتقاد.

سيدي المفضال
شرفٌ هو حضورك، وباسقة كانت قرآءتك
حلّت عليك السعادة

تقديري

نازك 04-23-2017 09:17 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبتسام محمد (المشاركة 1004540)
"
.
.





حينما تعزفين على أوتار القلوب تستنهضين تلك المشاعر التي كانت مغيبة في سبات
تأنس الغياب رغبة في النسيان والتغيير غير انها لا تزال تنبض بما كان
رجفة تسكن الأوصال هنا وتستشري كـ طوفان لا نهاية له ولا مآل ..


أبدعتي ي نقاء ...


مودتي ...


أجل ياصديقتي،
والكتابةُ عزفٌ صامت وربما يتصاعد في رتمه الأوكتاف الثامن، ويحدثُ ذاك؛ حين ينكأُ جرحاً أو يُلامس مانجْهدُ قسراً على
إسباتهِ !

ابتسام
كالربيع كان حضورك
شكراً من القلب

نازك 04-30-2017 08:20 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 1004842)
نازك حين أقرأك ِ بعمق أشعر بمدى قوة ما كتبتي

بوحا أت إلينا من الصميم فكيف لا نستقبله بحفاوة عيد .

فعلا يا عزيزتي كل الأمور تتضح في الغياب فالغياب يمنح الإنسان بصرا آخر

ليرى الحقيقة ،ويتقبلها مُرغما .وهُنا يشبه الغياب انه عُلبة ضيقة خالية من الاوكسجين

والآماكن الخالية من الأوكسجين غير صالحة للعيش فيها .



العزيزة نازك التنفس وإستنشاق الطيب في رياض الأحبة

ما هو إلا حياة جديدة تُمنح للرئة المستنشقة ، نشتاق لتواجدكِ


صباحُ الخير أيتها النادرة
دوماً تُثرين نصوصي بقرآءتك الفريدة ، وكم تسعدُ روحي وتنتشي بتذوق كلماتك؛ التي أعلم مدى عفويتها وشفافيتها
وبكِ ولأجل هكذا قرآءات أَعودُ لإشعال جذوة قلمي

شكراً صديقتي
لاحرمت محبتك


الساعة الآن 10:04 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.