![]() |
اقتباس:
تقديري |
اقتباس:
شكراً صديقتي لتناهي استماعك لوجيب حرفي شرفٌ هو حضورك وقرآءتك ممتنة وأكثر محبتي |
اقتباس:
ونتناوبُ على الكلام حين تلجمنا المجريات وتُلبسنا رداء الصمت المهيب وعزائي قلبٌ كأنتِ يُربِّتُ على كتفِ اغترابي كثيرُ محبتي |
قلبٌ يطوف بموقد
ويتقلب ملئ الصمت بين شهقة و غصة السماء مفتوحة والروح قاتمة و لا تفوّت لحظات الهدوء دونما ضجة سهولة تفتعل التأزّم و تأمّل ينام في مرقد الحلم , ليجد أن القاع اقترب للأعلى و أن المشهد ذو دهشة غامضة هنا تعاطي ذاكرة,, لحظة غابرة لكنها لم ولن تموت هنا وقفة لجديدٍ يتشكل و استقرار موهوم ينشق عن قصة موعودة هنا رغبة.. تخشى التعثر نازك باهرةٌ أنت هنا مودة |
اقتباس:
وليتها الأبجديةُ بحروفها الثمانية عشر، تنصفني وتتسع لِشِكاتي، لقلتُ وانهمرت وما اكتفيت ! أسعد الله صباحاتك بلقيس أسعدتيني بوصفك (اللطيف) (: محبّاتي يا صديقتي |
اقتباس:
ومابين معمعان تلك الحقيقة، ترزحُ القلوب في محرابِ التوق، علّ جُرعةً وإن كانت يسيرة تروي ظمأ الافتقاد. سيدي المفضال شرفٌ هو حضورك، وباسقة كانت قرآءتك حلّت عليك السعادة تقديري |
اقتباس:
أجل ياصديقتي، والكتابةُ عزفٌ صامت وربما يتصاعد في رتمه الأوكتاف الثامن، ويحدثُ ذاك؛ حين ينكأُ جرحاً أو يُلامس مانجْهدُ قسراً على إسباتهِ ! ابتسام كالربيع كان حضورك شكراً من القلب |
اقتباس:
صباحُ الخير أيتها النادرة دوماً تُثرين نصوصي بقرآءتك الفريدة ، وكم تسعدُ روحي وتنتشي بتذوق كلماتك؛ التي أعلم مدى عفويتها وشفافيتها وبكِ ولأجل هكذا قرآءات أَعودُ لإشعال جذوة قلمي شكراً صديقتي لاحرمت محبتك |
الساعة الآن 07:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.