|
ما هذا أيها السعيد لقد أخفتنا يا رجل ... ظننت أنك عالق بمشكلة .. أبعد الله عنك كل إشكال ... أما عن التغيير و النساء .. فحدث و لا حرج .. سأحاول أن أوضح الفكرة فمخ الرجل يختلف عن مخ المرأة اتفقنا ؟؟ كبشر نحن ( نحتاج ) الروتين كي نرتاح .. فمن المفيد أن تحدد وقتا للنوم و آخر للاستيقاظ وقت للعائلة و وقت لقراءة القرآن و وقت لنفسك .. مع أنني قبل 4 أو 5 سنوات كنت بمنتهى الفوضى .. من جميع النواحي .. الآن فقط تأدبنا و تسنعنا .. و مع حاجتنا للروتين نحتاج نحن النساء بالذات للتغيير .. كقص الشعر أو تغيير لونه أو القيام بريجيم أو حملة تسمين أو حتى فيشال للوجه أو الذهاب للنادي الرياضي لأننا كائنات جميلة متقلبة .. لا امرأة تبقى على حالها .. و هذا ما يدفع الرجال للجنون .. لكن .. ليس الأمر بأيدينا يا جماعة فنحن كائنات مجبولة على التغيير .. و مع أني شخصيا كلاسيكية جدا و لا أحبذ ( الترند ) لكني أحب التغيير جدا .. كقص الشعر الفجائي بمستوى الرقبة .. أو تغيير النظارة أو تبديل الحقائب .. نصيحة .. لا تسل امرأة لم غيرت صورتك ؟؟ لم قصصتِ شعرك .. ما بال حقيبتك .. ففي داخلها أشياء لا تستطيع أن تفسرها لك ..و منها التغيير .. أيها السعيد .. امدح صورة ضوء الجديدة و لا تناقشها .. نصيحة من أختك الكبيرة .. |
راجعين
تريونا |
اكيد التغيير مطلوب للتجديد ومنع ملل الروتين
لكن توجد بعض الثوابت التي تتصل بالهوية او المعرف للكاتب يجب ان تأخذ الثبات الي حدا ما ورمزية الكاتب اكيد تتعلق بشيء ما به .. اقتنع بذلك فهي تعبر عنه ولو بالقليل انت بقي ياعبدالله مازالت رمزيتك الابعادية اريد ان اعرف ما السبب ؟ هل هو اعتزاز بابعادنا ام كسل ولا هناك بعض الشخصيات الفذة والتي لا تجد رمزية تليق بهم ؟ وشكرا علي ماتثرينا به من اطروحات غير تقليدية وغاية الرووعه مودتي والياسمين \..:icon20: |
أنا ركضت قلت بدكم مساعدة
ياابن الحلال والله عملتها فينا بدك احكي فصحى و لا رش الكلام رش عالسجية ههههههههه خلاص متل مابدك فصحى فصحى بس بدون ما تصرّخ 🤭 الموضوع من وجهة نظري أن الإناث يحببن التغيير بما يتناسب مع نفسيتهن ولهذا أحببنا ذلك بالفيس ولكن ليس لدرجة كل يوم صورة جديدة كل مدة نقوم بتجديد الشكل العام لنجدد الرغبة و نكسر الملل من جهتي حالتي دائما تعكس نفسيتي و مكاني في خارطة الحياة ( سعيدة أم مكتئبة أم حالمة دواليك ) واختيار المرء لما يمثله في الصورة الرمزية له عندي دلالات نفسية لامحالة و مع ذلك مايكون بالصورة و البروفايل لا يكتمل مالم نقرأ بعده عمّا يسفر من خلال الأفكار و الانتماءات و الإبداع أما صورتي الحالية إن أحببتهم أشرح لكم دلالاتها عندي 😁😜 مشكور يالسعيد ها قد ساعدتك أين المكافأة 😁😁😁😁😁 |
اقتباس:
و لاتصدقي سعيد إن قال راداً على سؤالك بالشعارات الرنانة سعيد لايكترث للصورة الرمزية لأنه غير مبالي أصلا و ماشي ( طشاش على الله و توكل ) ههههههههه يعني من الآخر : آخر همّه ههههههههه |
هذا هو الموضوع ياعبدالله ماخليت أحد مانشدته عن موضوعك لين لقيته بجد أعجبتني تسآؤلاتك ومفردات تعبيرك خصوصاً المنطقة البينية ترى مهوب كُلُّ واحد يقدر يقولها ولكن مايصعب عليك شئ وأنا أعلم بأنّ عبدالله إذا ترك مشعابه سيُبدع وهو المُبدع في كُلُّ أحواله وتعبيراته ثُمّ جواباً على سؤال التغيير لِمُجرد التغيير لايعنِي شئياً ولكن بما أنّ طبيعة الكون ودورة الحياة متغيرة وبقآءُ الأشيآء كما هِي مُستحيل فُسنن الله الكونية تسيرُ بهذا الإتجاه فمِن نهارٍ إلى ظُلمةٍ وَمِنْ صيفٍ إلى خريف وإذا نظرنا إلى الشَّمسِ حِين تُشرِق فهي في دورة حياتية وتغيُرٍ دآئم وبالنسبة للصورة الرمزية لِمُبدعتنا ضوء خافِت فسأخبرُ بِسرٍّ نظرتُ إلى الصورة الرمزية القديمة وتأملتُها ليلة البارحة فقُلتُ فِي نفسِي : المعنى والعُمق لهذه الصورة جميل ولكن لو غيرتها ضوء وكأنّما سمعتنِي فلمْ يمضِي سوى دقآئقَ تُحصى حتى رأيتُ التغيير رُبّمَا كان ذاكَ الخاطِرُ إيحآءً ولإنها ليست أمامِي فالتعبيرُ الأدق رُبّما كانَ ذاكَ تخاطر عن بُعد وأعتذِرُ من كاتبتنا المُبدعة تطفلي ذاك الذي كان بيني وبينِي " لعاد تروعنا بهالطريقة ياعبدالله العالم جتك بمشاعيبها " |
اقتباس:
يا أخ عبدالله سعيد التغيير من سنن الكون ... ومن لا يتغير ويواكب الحياة لا يعش بها وسينتهي عاجلا أو آجلا ... وما ينطبق على الإنسان ينطبق أيضا على الدول ... فمن لا يتغير سيموت .. وإن كان حيا إقرأ عن شركة نوكيا كيف كانت قبل 15 سنة وكيف أصبحت الآن ... رفضت فكرة التغيير ومواكبة العصر ... فإنتهت نهائيا ... الله يعطيك العافية |
اقتباس:
لم أفعل شيئاً أكثر من بضع عمليات تجميل ... على سبيل التجديد و الصيانة :) ... التغيير سلوك محمود إذا لم يمس أو يغير من طبيعة الشيء أو يقلل من قيمته .. بعض التغيير من أجل كسر الروتين ... و بعضه من أجل مسايرة المتغيرات الكونية .. و بعض التغيير قد يحدث من أجل المكاسب .. ككسب شهرة أو مال أو حتى قلب .. هي سنة الحياة و من الصعب علينا أن نمشي على وتيرة ثابتة .. التغيير في مظاهر الحياة تنعش العلاقات المختلفة .. أما التغير الداخلي ... إذا كان إيجابي فهو ينعكس على روح الأشياء .. التغيير المتكرر ربما يقصد به البعض رسائل خفية ... موجهة .. أما عن تغيير رمزيتي جاء مواكباً لحديثي في المدونة عن رواية قرأتها و تلك صورة إحدى شخوص القصة و اسمها ( هيباتيا ) تغيير نتاج لحظة نبش ذكريات مضت .. لا أكثر العنوان خطير أستاذ عبدالله ... خبص الأوادم الطيبين و الأشرار ... |
| الساعة الآن 04:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.