![]() |
كان من الأفضل ترك الرسالة في الحقيبة ..
لكن حتى وان كانت كذلك .. ستظل الحاجة الملحة لفتحها والإطلاع عليها هاجس .. وهذا ماكان .. نص ادب جميل .. |
؛
؛ طوال قراءتي كانت تتمثّل أمام عينيّ ميّ وهي تُطعِمُ حُشاشة قلبها للورق ... للرسائل صِدقاً؛ منذ زمن بعيد لم أقرأ بهذه المتعة لتي غلّفت حواسّي حتّى تقولبتُ بكل كلمة وكل تنهيدة وحسرة ! (رجوتك مجدداً كلما جمعتنا الصدف المرتّبة ... لا تسرف على امرأة يقلقها الحب ...) لله أنتِ وهذا السبك الفاتن لقلبك السعد ولعينيكِ أطيبُ المُنى |
الرسالة ما زالت في حقيبتي , نصا قريبا من فكر وقلب القارئ وهنا يكمن الإبداع
مُخاطبة العقل والعاطفة والقلب والنفس بتأثير بالغ واستخدام أسلوب الإقناع . كالسفر الذي يُخفف من ثقل الهموم كالسفر الذي له فوائد جمة هو نصكِ , |
|
...
"لا تكن بهذا الكمال .. لا تكن رجلاً فوق العادة " محبتي ... |
ربما اعتنيت - من أجلكَ - بابتسامتي دون أن أحقن شفتي بمادة تخل باتزان كلماتي ..
أو أنني اعتدلت بجلوسي - أمامك - حتى لا يتقوس فكرك بعيداً فتعيدك استقامتي ... و أظن أنني - في زمن ما - أدمنت ترديد أغنيات مطربة مغمورة ... لأنها رفيقة مراهقتك .. ربما فقدت نفسي ... و أنا أنبش أرضي بحثا عن ما يثير إعجابك ... نص رائع و ممتع.. أحسنت و أبدعت تحياتي و تسجيل اعجاب |
عندما نزفر بتنهيدة فاخرة لاتنتهي
هنا يكون للمعنى أثر وأثر عميق يجعلنا نعود للوطن في نطاق واسع كرحابة قلوبنا المثقلة بذكراهم وكأن قلوبنا طفلة تنثر ذكرياتها كألعابها المهترئة وتعود لتجمعها كل يوم بل كل لحظة سطور عبرتني واستقرت في أعماقي أيتها الضوء لقلبك تراتيل الفرح وصادق الدعوات اكتبي فثمة قلوب لاتحسن الكتابة ولكنها هنا تتنفس |
اقتباس:
ماشاء الله لاقوة الا بالله توقفت هنا كثيرا سطورك لها ابعاد اكثر بكثير مما يقرأه العقل والتوقف عند كل كلمه بالفعل ارهقني اكملت على عجاله ولكن العجالة ايضا خذلتني ايتها الضوء الخافت ابقي هكذا ضوء خافت أصابنا الهوس بحرفك اعي ما اقول برغم ان العجالة خذلتني فكيف لو زدت الضوء قليلا ..! |
الساعة الآن 02:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.