![]() |
اقتباس:
الوعود يا رشا قنديل يضيء لنا طريق لا منتهى له .. و نحن على ضوئه نسير بلا هدى .. و تباغتنا العتمة بعد أن يسكب الوعد زيته على سراب الغد ... و تبقى عين الأحلام شاخصة نحو السراب تستنهض الوفاء أن يحملها و يعود إلى مجراه .. تم إقصاء اللهفة و إعدامها .. و لم يتبقى من شوائب ذاك الزمن إلا بضعة سطور لا تثير في القلب حسرة ... شكرا يا رشا .. يا سنا الجمال .. أغدقتِ علي بفيض الكلمات ... و ليتني أستحقها .. |
ربما النص اقدم منك ..
لكن تلك الوعود مازالت طازجة .. مازالت تنتظر على استحياء .. أو من الوهن تمردت .. لم يعالجها الزمان أو الصبر .. نص رائع جدا .. وراق لي في بساطة طرحه ورونقه المتفرد .. |
الكاتبة ضوء خافت أسلوبكِ عزيزتي جعلتني أرى المشهد عن قُرب
ألمس الشعور المتدفق إستخدمتِ أسلوب الحوار وهو أسلوب قائم بذاته و يكون ثأثيريا يخضع هذا الأسلوب للزمان والمكان كما يعبر عن كل نفس وما يجيش فيها بلسان حالها . نص مؤثر جدا وجدا وفقكِ الله ورعاكِ. |
اقتباس:
|
اقتباس:
الواقع و أحداثه أقوى منا .. تمارس سلطتها و تُخضعنا رغم أنفنا .. نتخلى .. ربما .. لكن نتغير .. أشكرك أستاذي حسن .. لمرورك أثر طيب في النفس يا أخي .. كل التقدير .. |
اقتباس:
الأستاذ يوسف الأنصاري .. و حضور أعتبره تقييم مطلق تصنيفه بصمة لا تبلى ... تحياتي يا كريم |
اقتباس:
ما أن يوصد باب الحياة ... تكرر ذاتها على كل الجدران كأن الصمت و العتمة تعيد لها الحياة ... حتى الحوار ... يصبح ذا صدى .. كان الشخوص كلها قطعت مسافة نسيان .. و عادت لقولِ فصل ... الرائعة نادرة عبدالحي ... بصمة أعمق من أن تكون مجرد مرور .. شكرا لك من القلب .. |
أيكفي هذا النص أن أرفع له قبعتي؟ لأنه يستحق. |
الساعة الآن 11:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.