اقتباس:
لا يغفر لآلامنا إلا سطوة الحاجة للبوح و مداواتها بالقلم ... علنا نشفى .. أو نسكن .. بلقيس الرشيدي ... كل خطواتك خلّفت براعم ودّ من قلوب خصبة بالحب ... |
الليلة الـ ما بعد الألف بقليل هي المنسأة
الـ تتوكّئين عليها وهي الضلع المُعوجّ الذي لم يتوانى لحظةً عن توطيد اعوجاجه بـ حجج التوكيد ضوء وحده الحرف الـ يملك مداءات قريحتك يمكنه أن يجعلنا نسير أغوار النفس لنعود ما نشاء وما يشبه توقفت كثيراً عند سطورٍ جعلتني أوقن أن مَلَكة الكتابة تملأ منك المسام ما أجملك |
اقتباس:
الله.. ما أروع حرفك يالضوء دمت متألقة كالعادة تحياتي و كل الاعجاب و التقدير |
اقتباس:
رشا عرابي ... الورد يتناثر بعدد حروفك ...حتى صارت الصفحة روض مزهر أسعدني مرورك و أخجلني تأخري عن الرد .. |
اقتباس:
لك الشكر و الامتنان لتفضلك يا كريم ... |
هل للقلب من متنفّس غير ما حَبَك القلم ؟ ولا يأتيك وعد الليل عند مفترق الضياع حين ينوح نبض الحنين ببقيّة روح ، علّ كلماتك الضاربة عمق الإتيان القلبيّ أن تصدح في أذن الصمت مداليل إنفرادك ذات ذكرى ، حين ترمّمين ما أهلكه الغياب والوقت بعين صابرة ترى الوجود حافيا ً إلا من حبر كليم . أشدّ ثمنٍ هنا ما تبعثه أدخنة الصراحة مرسوماً كوضوح الماء يلقي ما في جعبته من الأشياء على العيون ليحصد ثمر أن تكون قلما ًبهيئة إنسان وتستطير في مدى الرحيل كفراشة تنهكها الألوان . شاسع ٌبحر هذا القلب يا ضوء ، قبائل تقدير وشكر . |
على ما يبدو أن النص أحب قارئته لذا سمعتُ صوتهُ يُنادي وهي لبت النداء . جئتُ وفي روحي ست مائة جورية هي هدية لنصكِ يا ضؤ . هكذا وجدتُ نفسي مُنغمصة في الحديث الشيق لنصكِ حتى أصبحنا رفيقان نكشف لبعضنا الذي من الأمور التي نتعمد إخفاءها, اقتباس:
|
كم تجيدين الامساك
بخيوط مشاعر جمه بما يتيح لساحة الورق ان تتسع سماواته لترصعيه بمختلف النجوم البراقة الانتقال السريع بين ميادينه واناقة الوصف لدقة تفصيلاته جعلني مبهورة امام رسالة ادبية ظمانا كثيراََ لها لصعوبة مجالها " السهل الممتنع " رغم الالم والندم والعتاب تطاولت هامة الكبرياء ما اروعك ضوء واحساسك الانثوي الفاره بالشموخ والاعتزاز احبك وجدا \..:34: |
الساعة الآن 03:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.