![]() |
المفضالة : إيمان محمد ديب طهماز
وجودكم الحرز القويم والسجعة اللغوية النّيرة ، تقديري الجم لمكرم حرفك . |
ذات مهد نصا باذخا ,وينحدر في النفس المتلقية كالماء العذب الكاتب الفنان يتجاذب مع الحياة باحساسه وشعوره المرهف ويصــــوغ إلهامه بإسلوبه البارع فتسمع اجراس فكره تجلجل بين سطور , الكاتب المُبدع هو من يجعل القارئ يتم قراءة نصوصه حتى النهاية بقلب مُطمئنا وفكرا صافي هو أُسلوب إعتدنا عليه من خلال مُتابعتنا للكاتب عبد الله مصالحة , |
... ... حينَ تقرأُ لِعبدالله . تجدُ أُعجوبة تَسرقُ منَّا الدهشَة فتفوقُ اللَّحظة حينها إجلالًا . ذَاتُ مَهد أشغلتَ الفِكر وإحتضنت الوَعي كي " لانفِيق " ! مُبهر وأكثر . |
أمّا قُبيل الردّ ،
دعني أتعلّم ...... ﻻ ﺗﺄﻧﻒ ﺗﺒﺮﻕ ﻓﻲ ﺍﻟﺠَﺤﻴﻢ ﺷﻈﻴَﺔ ﺍﺑﺘَﻠﻌﻬﺎ ﻣﺎﺭﺩ ﺍﻻﺳﺘﻔﻬﺎﻡ .. ﺧُﻨﻘﺖ ﻓﻲ ﻋﺮﻱ ﻛﻤﺎ ﻗﺪﻣﻴﻚَ ﺍﻟﺤﺎﻓﻴﺘﻴﻦ ﻣِﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﻓﻲ ﻃَﺮﻳﻖ حيلة تجرّدت من فتيل مُواصلة والصورة إن لم تكن موزونة إلا أنّها ندٌّ للشعر وسحره!! ﺗﺠﺴﺮ ﺃﻛﻮﺍﺥ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﺑﻘﻤﺤﺔ ﻓﻲ ﻓَﻢ ﺍﻟﺤُﺰﻥ , ﺗﺸﺒﻊ ﺍﻟﻠَﺤﻈﺔ ﻭﻻ ﺗُﺸﺒﻊ ﺭَﻛﻀﻲ ﺇﻟﻰ ﺑﺎﺏٍ ﺃﺑﻴﺾ ﻳﺄﻛﻞ ﻋﺸﺐ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ وكأن اللّهاث وزر تحمله الرئة دون تحقيق المُراد والقمحة، لا تُشبع ولا تُغني عن جوع !! ﺭَﻛَﻞَ ﻣِﻦ ﺟَﻮﻓِﻪ ﺍﻟﺘﺄﺗﺄﺓ , ﻭﺃﻟﺒَﺲ ﺍﻟﺮّﻭﺡ ﻗِﻤﺎﺷﺎ ً ﻟﻴﺮﻓَﻊ ﻳﺪﻳﻪ ﻟﻠﺪُّﻋﺎﺀِ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﺩﻭﻥُ ﻋُﺮﻱّ ﻻ ﻳُﻘﺒَﻞ ﺑﻪ ﺍﻟﺮَّﺟﺎﺀ إنتفاضة حال، وإعادة ترميم كي تليق بالمُقام أمّا بعد : أستاذي الجليل عبدالله مصالحة لا زلت أؤكّد على نفسي _كلّما حظيتُ بـ نصٍّ جديدٍ لك_أنني لا بد أن أكون بـ كامل قُدرتي على التأمّل حين أنوي القراءة !! عملاقٌ سطر أبجديّتك وفاخرٌ ما نأتيه من ثماره لك التحية الكبيرة المؤطّرة بالمهابة |
الاريبة : نادرة عبدالحي
لكم في كل مرور عبقٌ أدبي زاخر بأجمل العطايا البيّنة ، شكراً جزيلاً لوسعة الكرم في ناصع الإقبال . |
الاريبة : بلقيس الرشيدي
لزاخر المرور الجليل تحايا الإكبار وعظيم الإمتنان ، شكراً من القلب . |
الاريبة : رشا عرّابي
البذخ حضوركم الأدبي وعدستكم الفاحصة وتساقط مطر الكلمات برهافة الحضور ، شكراً جزيلاً لعطر خلفتموه . |
الساعة الآن 05:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.