الجنون هنا ضريبة الارواح الخاوية من الدنس
قطاف تراجيدي لمستعمرة مدائن النفس اجمع لذا هبة النبض صراط مستقيم ان اعوج تهاوى اتزانه سقوطا دويا مبدعتنا النــــور " جليلة ماجد " ما ابهاكِ وجماليات حرف وارفة العطر اعتمرها الضياء قبس من نور وقلائد اجلال لكِ جميلتي ايات الشكر مرتلة بعبق الورد ود وياسمين \..:icon20: |
جليله
إنسكاب كم تمنيت أن لا ينتهي فلكلما إزداد الحرف وهجاً جذبني معه أكثر لتوقفني نقطة الشهد فأعود بشغفٍ من جديد اقرأ واقرأ لله درك ، ولكِ كل الود والتقدير يا رائعة . |
... ... الصَمتُ حديثُ الرُوح حيثُ تكُون هِي تطلُبُنا أن نمنحهَا إستكنان ورَوقان من نوعٍ فاخِر ! رائِعةُ الخُطى ياجلِيلة إبتسم الصَمت وأدركَ أن الحرفَ هُنا . ربيعٌ يعلُوهُ سِحرٌ وعِطر أسعدكِ الله وأرضاكِ . |
الظلام هو مجرد رحلة للبحث عن الضوء ..
كلمات مهيبة تتشبث في ظلال لا تكاد ترى من حلكة السواد .. وبرغم كل شيء .. كان ذلك السواد منتجع للإسترخاء .. نص رائع .. موفقة |
حين يشدني هذا البوح إلى عمقه الذي أمكنني من رؤية ان شيء له وجود خارج الفكر .الفكر الذي يُجالس هذا العمل ويكون جزء منهُ بسبب الصلة التلقائية التي تنشأ بين النص وقارئه . فالوسيلة الفنية أن تكتشف الجاذبية في عمق البوح لتكتشف أنها قلب كل عمل فني أدبي . نص يمتلك كل ادوات الابداع بمفهومها الحقيقي . نص إن قرأته مرة ستُعاود قراتهُ تلقائي شئ مغناطسي المشاعر يجذبكَ نحوه , الكاتبة الجليلة تنجحين في قيادة كل ما هو جميل من أدب واعي . لهُ نوره الذي لا يخبو , |
اقتباس:
حبيبتي أنت يا إيمان .. إن جالستيني ستجدين كائناً صموتاً .. كثير الابتسام ينتظر منكِ أن تبدئي أنتِ .. كي تحكي عينيه بما لا يطيق لسانه .. إيمان أنت ذاك الساعد الذي أستند إليه .. كُلما هبت الدنيا .. و اسقطتني .. أجده يشد عليي و يعيدني إلى الوطن .. شكراً .. على كل شيء ..! |
اقتباس:
نتعلم منك الإبداع أيها الأمير ... أشكرك على جميل ردك .. و وافر تقديري ..على بهائك .. ممتنة لك جداً يا شاعر الياسمين النديّ .. |
عميقٌ هذا الإتيان الحرفيّ القاتم ، يدخلك في دائرة الشرود وتحتسيه على مضض بصيرة ، بملح القلب كتبك القلم فاستقت من جدائل نبضك أرتال آهات خبيئة، رغم هذه الأنفة في سدّ جوع الصمت إلا أنه قتل فزاغ السكوت وأنجب طفلة تحرس الدمعة لكي لا ينساكِ في الوحشة الطريق . تمكّن مقروء من لدن فيضك الهادر ، متماسك البنية والاسترسال أسود كحبر وأبيضٌ كإنسان سنبلة أمل أزرعها على تلك النافذة علّها تجلب الكثير ، شكراً للأدب الذي حملك غدقاً ، تقديري |
الساعة الآن 02:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.