الجنة،، أنثى من عسل وخمر
وأنا الرجل المجنون الذي مازال يبحث عن ابجدية صلاة ليؤدي مناسك حجها العظيم |
صح الشگر حلوات
بس گلبي يعشگ السمره |
لملمت صوتك
بقايا من اطياف قديمة لك أطراف الحديث الذي كان بيننا صنعته اكسير للوجع المجنون الذي ياتي كلما داهمني اشتياقك كل عام وأنت أنت |
الساعة الآن 02:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.