![]() |
اقتباس:
شاعرتنا ومشرفتنا إيمان مساؤك شعر قديرتي هذه القصيدة من أحب قصائدي رغم أنها قديمة جدا ونهج القصة القصيرة في أو مع القصيدة كتبته في ثلاث قصائد الشمعة والقبر وهذه القصيدة ود وباقة ورد |
اقتباس:
الصديق العتيق والشاعر الرقيق والناقد الأنيق حسن زكريا اليوسف قال لي أحد الأصدقاء الأدباء -شرواك بالطيب- الشاعر يحتاج موقفا كي يكتب عليه لكن سلطان يخلق موقفا ويكتب عليه أغدقتني يا (مطر أبعاد) بغيث حضورك ومرورك كان سخيا شهيا لا عدمتك يا صاحب الشهد والتنسيم |
اقتباس:
قديرتي الوارفة إيمان صح قلبك من كل ضيق وتشرفت كثيرا بمعرفتك وسعدت أكثر بقراءتك بحق ممتن لمرورك الفخم صديقتي وأرى أمامي نكهة أخرى جديدة تضاف لنكهات أبعاد مساؤك وكل أوقاتك سعادة وراحة بال |
التميز عنوانك أخي سلطان
وقديم قصائدك معتق الطيب الله يحفظك |
سوقُ اللّهفة واندفاعُ الأمنيات
تنسِجُ الأخيِلة من باكورة النص وقُبيل الصّفعة بقليل أهازيجُ الفرح ملأت السماء أغاريد تأمّل وعلى إثر تكسّر زجاجها جُرحت حوافُّ السعادة بتساؤلٍ غائرٍ النّصل موغل الإيلام من أنت؟!! الأسلوب السّردي في محور الشعر يسلبُ اللبّ إن تشابكت أنامِله وتوادّت سطوره، وهذا ما كان في حين لم تغفل أيها السلطان عن نكهةِ التّشويق الحيّة... نحن هنا نقرأ.. سطور أملٍ وخيبة نتذوّق.. حلاوة الصّدفة ومرارة الغصّة نُشاهد.. ملامح الفاجِئة وذهول الصدمة نتحسّس..أُوار التّوق وصقيع التّناسي ثم إننا لا بدّ متألّمون سلطان الحرف الموزون، العودة مرهونةٌ بالزّفرات وليس ثمّة مهرب فكلّ ما عدا موطنُ القلب منفى حتى وإن أُنكِرنا ذات يومٍ بتساؤلٍ صادم!! لك المودة في ثوبٍ من الديمومة ترفل.. |
اقتباس:
فخر عظيم لي صديقتي سيرين أن تضعي اسمي مع أسماء شعراء عظماء وما شاء الله عليك تجيدين القراءة والتحليل والتعبير واعجبتني عبارتك (لو علمت أن للغياب أنياب..) باقة ورد وود أديبتنا الأنيقة الرقيقة |
اقتباس:
وارف تحياتي قديرتي سلسبيل وحضورك دائما عفوي وخفيف ظل |
اقتباس:
سندريلا أبعاد وعرابته ورشاه أنت مدرسة في نقد النص وتذوقه ولغتك في التعبير رفيعة المستوى تكون غالبا أرفع من مستوى النص الذي تتكلمين عنه حضورك دائما ليس جميلا وحسب بل أنه ملفت دوما ومميز جدا وخرافي كثيرا ماااااا أسعدني وأكثرني وأجملني فيك قديرتي كوني بخير عرابتنا |
الساعة الآن 08:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.