منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد القصة والرواية (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=33)
-   -   في المطار .. أوقفوا الوطن !! (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=41226)

سعيد مصبح الغافري 11-28-2019 11:06 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين (المشاركة 1131359)
السفر .. الغربة .. الوطن .. الفراق
مفردات عدة تزاحمت بها المشاعر واختلطت في سرد قصصي ممتع
العنوان غريب ومدهش .. والتناول للفكرة غير تقليدي
ابدعت وجداااا كاتبنا الالق \ سعيد مصبح الغافري
مودتي والياسمين

\..:34:

الكاتبة القصصية المبدعة الأستاذة / سيرين
من بدء ممشاك إلى حضورك انثر تحت قدميك المباركتين كل ورود فرحي وابتهاجي بمقدمك
ألف ألف شكر لك صديقتي الاعز
تشرفت بك
دمت بوافر ألف صحة وسعادة وخير إن شاء الله
مراحب بيك

سعيد مصبح الغافري 11-28-2019 11:08 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 1131431)



قصة مؤثرة من جميع جوانبها
طريقة الحوار الذي تكشف عن رؤية الشخصية وتفكيرها،

فالأديب يستطيع أن يحمل الشخصية أفكاره، او أفكار غيره وقد تتحدث بلسانه بطريقة غير مباشرة

وقد تتحدث عن قضية عامة ،

البعد الأيديولوجي في القصة يكشف عن الفكر الذي تحمله الشخصية،

وتصوراتها تجاه قضايا معينة، ويساعد الحوار الخارجي

في القصة على بيان هذا بُعد الفكرة الرئيسة وإظهارها بشكل مؤثر

فصنع المشهد سواء كان في غرفة التحقيق او في أورقة المطار

وصل كاملا إلى ذهن القارئ بطريقة مُدهشة

كان هنا قضية وطن قضية إنسان يعيش معاناة التحقيق في المطارات

قضية شاب يود الإغتراب على أمل لمستقبل أفضل ، هو حال المواطن العربي

الذي يرى الغرب الحال الأفضل ،

الكاتبمحمد عبدالحليم عبدالله يقول :

ليس المقصود ان ننمي الحادثة ونطورها موضوعة في القالب الفني المألوف فحسب

لأن التعبير نفسه يشارك في الكشف عن مختلف الأحاسيس في العمل ،ومرونة الاسلوب

تُخرج الكاتب من مأزق كثيرة ،


لغة السرد لهنا ان تاتي مشحونة بعناصر التصوير والإيقاع والعاطفة التي استخدمها الكاتب الغافري

عند وداع صديقة او عند وصفه للوطن ،

الكاتب الفاضل الغافري أبدعتَ ونجحتَ في السرد وفي إلتقاطات المشاهد الحية ،

أتمنى لحضرتك المزيد من الإبداع والتألق ، فلا غرابة عن إبداع أنتَ له أهل ،




نادرة محمود
عندما أذكر اسم الكاتبة الفلسطينية الكبيرة الأستاذة نادرة محمود استحضر معها بلادا عربية غالية في القلب إسمها فلسطين
فيا هلا يا هلا
يا عطر خيم على الشباك وانسكب
ألف ألف شكر لك استاذتي على كل جمال مرورك الذي جدا يشرفني واعتز بكل كلمة ثمينة وغالية لدي سطرتها هنا حول جوانب نصي
حماك الله ودمت بألف عافية وأمان وخير

سعيد مصبح الغافري 11-28-2019 11:12 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثبات (المشاركة 1134776)
يا الله💔
قرأتها حرفا حرفا،سطرا سطرا،وأحسيتُ بها شعورا شعورا..
أستاذ سعيد جسّدتَ أسمى معاني حب الوطن في البطل عيسى..فكنتُ أنا قارئا وكنتُ عيسى أيضا..سلم اليراع

الكاتبة الاعز / ثبات
اذرذر عطر ودي واحترامي لك على جو حضورك الراقي
شكرا من القلب مع وصل الامتنان بأن تكوني بألف عافية وسعادة وخير يا رب
أهلا بيك

سعيد مصبح الغافري 11-28-2019 11:15 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة (المشاركة 1136962)
أسلوب طرح مميّز وممتع يغري بالمتابعة

دام ألق حروفك أخي

ودام الوطن يسكنك

الكبيرة وطنا وخلقا وفكرا أختي الغالية الكاتبة الفلسطينية القديرة / فاتن دراوشة
مرورك أكبر شرف لي ولنصي المتواضع
شكرا عميقا للسعادة التي غمرتني بمرورك الراقي
ألف مرحب بيك

سعيد مصبح الغافري 11-28-2019 11:21 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا (المشاركة 1136980)
،

الوَطن اليتيم أو الذي نحنُ فيه أيتاماً ؟
" وحدن بيبقوا متل زهر البيلسان " فيروز .
تأهّلت الدمعات وأخذَ الخَد أمانتهُ حينَ انسكبت وسطَ أملٍ يحمل تيه الوطن والمواطن
الشجاعة في حمل قارورة هي بالظاهر لا تحمل شيئاً الا تراب وبعمق المعنى والتعلق تحمل
أغلى وأجود ما نملك ..
الصديق الذي يعرف الهزائم و طرائِق العشق و انتصارات صديقه هذا مصيرهُ دوماً في أغلب الظروف متروك بين دفتي الغياب و النصيب .

ما شاء الله .. مدهششش.

الأستاذة المحترمة / سقيا مشرفة أبعاد
اذرذر عطر فرحي على جو حضورك الراقي الذي أحاط نصي بكل بهائه
شكرا من القلب لأنك هنا
أهلا بيك

سعيد مصبح الغافري 11-28-2019 11:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الأنصاري (المشاركة 1139450)
الوطن ..

تحدثت عن وطنية متقلبة ما بين هيئتها المادية والشعورية ..
طُرح السرد في سياق تسلسل أحداث واستمرارية حوارية خدمت هذا المفهوم بطريقة ممتازة ..
متمثلة في تحفز الجندي المثابر وقلم الأديب ، وعاطفة الذكريات والصداقة ..
والمثال الأروع ذرات التراب المهددة ..

ربما الجامع بين الوطنية لدى الجميع هو مفهوم الحرية ..
ليس الأمبر منوط بحرية التعبير اللفظي أو الكتابي فحسب ، فربما الحرمان منها أدى لبلوغ نضوج عاطفي ذا مستوى أرقى ، ليكون تعبير فخري دون هوادة ولو كان مجرد تراب الأرض الذي هيأ خيال متاهة ذكريات لقلب شغوف لا يهدأ بوطنيته ..

الأمر أكثر ليونة من كون الحرية محصورة في التعبير بكل ألوانه ، فحرية الإختيار ..
اختيار لهذا الوطن الذي على الرغم من كل الإختلافات فيه ، اخترت انا أن انتمي له ، عالماً بكل عاداته لأكون فرداُ يغير ويتغير وفق احتضان وتعايش سامي ..

وان كان السمو الأصيل .. هو اعتبار الإنسانية لقدسية روحها هو الجوهر ..


عاشت حريتك مناضلة ..
عاش الوطن بك فخوراُ ..

عشت شغوفاُ في غربة الحنين ..
عشت أصيل بحبل الوفاء والصداقة ..
وعاشت انسانيتك وطن بداخل وطن ..

كل المحبة ..

حظيت بكبير الشرف والسعادة بمرورك الراقي هنا أخي وأستاذي الغالي الناقد الكبير / يوسف الأنصاري
كون من الشكر لك وألف هلا ومرحب بيك
سامحني وأعتذر منك بشدة أخي . فقد خانني التعبير ولم أجد من كلمات جزلة توفيك كل حقك من الشكر والعرفان على جميل ما سكبت من سخاء قلمك الذي سأحتفظ به كأجمل ما سطر حول نصي المتواضع .
دمت حارسا للجمال والذوق
أسعدك الله أخي الغالي وألف ألف هلا وسهلا فيك

سعيد مصبح الغافري 11-28-2019 11:27 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ (المشاركة 1144302)
.
في الوطن نحن رغبةً أو جَبر .. على أهبة " الدفع " !
مرةً في وجوده ، ومرات في نفيه..

،

شكرًا لك

الكاتبة العزيزة / علام
يكفيني فخرا وسعادة أنك هنا بكل جمال روحك ونقاء قلبك
شكرا لك ايتها الراقية
كوني بخير أختي الكريمة
يا هلا ألف مرحب


الساعة الآن 04:52 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.