الأستاذ الفاضل نايف آل عبدالرحمن
كلماتك الجميلة التي اغدقت عليّ بها .. هي من كرمك ونقاءك .. وليس قلمي إلى هاوي يتعكز على حروف يحاول صاحبها أن يرسم مشاعره وألامه بها ............ فلك ألف شكر وتقدير على كرمك الذي ابتل به متصفحي ........ فكانت كالمطر ما اكثر قطراتها .. وما أقل شأن الجسد الذي تسقيه لك فائق تقديري واحترامي |
الأخت الفاضلة فيض نور
قد نسجت من متصفحي لوحة أخرى .. كان منها بهاءها وجمالها وليس في نصي ما يستحق جعلتني أقول أنني امام قارئة متميزة .. عليّ ذن ان انتبه لاعوجاج كلماتي .. وركاكة المعاني .. وسذاجة الصور .. حتى تليق بقارئة مثلك ........... يمكن لنا أن نمسك بالعمر ...... إذا شعرنا به قصير .. قصير جدا .. هذا يجعلنا ندب إلى كل احلامنا وطموحاتنا لنحققها بسرعة ........ لك فائق شكري وتقديري على نور نبت في متصفحي تحية لك وتقدير |
الفاضلة رفيقة القمر
لحضورك الفاره .. وكلماتك التي تشحذ في القلم همته جميل شكري وتقديري ....... ولا حرمت حضورك واطلالتك وحمدت الله ان راق لأديبة مثلك تحية لك وتقدير |
عبدالرحيم فرغلي ـــــــــــــــ * * * يوشكُ أنْ يسيل هذا الآدميّ ـــــ، وأُقسمُ . بَللهُ : سجيمٌ كـ لغته جسيمة البلل .. يرتكبُ ذلك بعيداً عن [ الحَجِّ ] وحُجَّةٍ واهية - أيضاً - لأنّهُ مُذْ خُلق وهو سليلُ الرَّببْ و رابيَ السِّلالِ - أيضاً - بأغرودةِ الماء استأذنه جَدُّ الغيمة الأولى بأذانٍ في أُذنه كعادةٍ للماشين خلف الغيم . عبدالرحيم صفته قول أبي تمام : " كاد من النظارة أنْ يُمطر " وما اللغة السابقة الباسقة إلا ذلك لا يميناً عن الماء ولا يساراً عن بلل . ما أجملك وأجملني بك حين قراءة . |
:017: أستاذي قايد الحربي
خجلت من كلامك حتى أنك لم تجعل لي كلام .. كل ما افعله أني أكتب احداثي .. بصدق ودون مواربة لعل هنان ما يخجل في مواضيعي .. لكني لا أهتم فهذه حقيقتي ...... حقيقة ما يحدث معي ..... أظنني لو تحدثت إليك لتعريت تماما امامك .. وبحت بالكثير دمت أخا عزيزا تحية لك وتقدير |
عبدالرحيم فرغلي تنفسناك حرفاً بحرف ياسيدي هذا الصدق الذي تكتب به يصلنا بدون عناء فنحن نجد بداخل نصوصك الكثير من صور حياتنا ومازلت تكتبنا بكرم شكراً لوجودك بيننا |
تنزف العاصفة نزفاً حتى تستشيط السماءإندهاشاً كؤوسٍ نرتشفُ منها نبيذاً مُعتقاً من كؤوسِ الروعة فتُعانقهُ الأرواح العذّبة حدّ الثُمالة المُفرطة بــ كفٍّ تمرّد وعانق التمرُّد سيدي الأروع عبدالرحيم كُنتَ رائعاً . . . حدّ الإعجاب . . . دُمتَ في سويداءِ النقاء |
صعب أن نشعر بالغربة في أوطاننا .. وغريب أن نخلط الماء فنسكر .. نتلقى صنوف الإنبهار ... فنسرف ! خوفا ً شوقا ً بلا تخطيط .. بعثرة ... لا حدود لها .. غريبة الإحساس عبدالرحيم فرغلي ... تقودني قدماي .... بين كل حرف وحرف أتوقف ... تمتزج كل المشاعر .... بغير هدى ... لا أدرك أين سأصل .! فقط أعلم أنني خارج حدود التفكير ... شكرا ً لهذا النور ... دمعة في زايد |
الساعة الآن 08:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.