منتديات أبعاد أدبية - مُقتطَفات مآبين ثنايا ال ابعاديين

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)

- أبعاد العام (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=9)

- - مُقتطَفات مآبين ثنايا ال ابعاديين (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=41424)

،
للرائعة هيفاء العيد ، من هدوئها الصاخب :
:

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيفاء العيد (المشاركة 809988)

حين يصفعها بكلمة عتب
ويرى أثر أصابعه الخمس على خدّيْها
يثق أنها مازالت على قيد الحب..!

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سلمان البلوي (المشاركة 885039)

سَأخْتَصِرُ؛ كَي لًا أُعَكِّرَ عَلَيْكُمْ صَفْوَ التَّفَاؤُلِ؛ بِـ (لَا أًمَلَ، وَلَا فَائِدَةَ)، وَإِنْ كَانَ الْمَقْصُوْدُ بِهِمَا تَوْصِيْفَ الْحَالَة؛ لَا الْقُنُوْط وَلَا الْجَزَع.

ثَمَّةَ اِمْرَأَةٌ تَسْأَلُنِي: مَنْ أَنَا؟
فَأُجِيْبُ: إِنَّكِ لُغَتِي.
ثُمَّ –مُجَدَّدًا- تَسْأَلُنِي: وَمَا الْكِتَابَةُ؟
فَأُجِيْبُ: إِنَّهَا الْجِسْرُ الْـ يَصِلُ بَيْنَنَا، إِنَّهَا مَحَبَّتُنَا، إِنَّهَا نَحْنُ؛ حَالَ عُبُوْرِنَا إِلَيْنَا وَالتِصَاقِنَا بِنَا وَاِنْصِهَارِنَا فِيْنَا.

فِي كُلِّ كِتَابَةٍ: إِبْرَةٌ، وَخَيْطٌ، وَمِجْدَافٌ، وَمَوْجَةٌ، وَجَادَّةٌ، وَوِجْهَةٌ، وَقَافِلَةٌ، وَقِبْلَةٌ، وَالْبُوْصَلَةُ قَدْ تَكُوْنُ مُصَادَفَةً؛ إِلِيْهَا -دُوْنَ قَصْدٍ مِنَّا- نَسِيْرُ، وَيَجْذِبُنَا - طَوْعًا أَوْ كَرْهًا- الْمَصِيْرُ. وَفِي الْمُدْهِشَةِ مِنْهَا: ضُوْءٌ، وَظِلٌ، وَوَتَرٌ، وَلَوْنٌ، وَعِطْرٌ، وَغَيْمٌ، وَشَمْعٌ، وَدَمعٌ، وَصَمْتٌ غَزِيْرٌ، وَعَلَامَةُ تَعَجُّبٍ تَنْبَجِسُ فَجْأَةً؛ ثُمَّ فِي سَمَاءِ الْجُنُوْنِ؛ تُطَيِّرُ -بِلَا أَجْنِحَةٍ- الْأَسْئِلَةَ. وَفِي الْخَبِيْثَةِ: خَارِطَةٌ، وَخُطَّةٌ، وَصِنَّارَةٌ، وَصَفْقَةٌ، وَفَخٌّ، وَكَبْشٌ، وَسَوْطٌ، وَقَيْدٌ، وَكَاتِمُ صَوْتِ، وَقَبْرٍ، وَمِخْرَزٌ، وَمِنْجَلٌ، وَوَرْدَةٌ تَجِفُّ –فِي هُدُوءٍ صَاخِبٍ- وَتَرْتَجِفُ؛ وَعَلَى كَتِفِ غُصْنِ بَائِسٍ؛ تُكَفْكِفُ بالنَّدى عِطْرَهَا، وَبالشَّوْكِ تَرْتِقُ جُرْحَهَا. أَمَّا الْغَرِيْبَةُ الْغَرِيْبَةُ؛ فَفِيْهَا: ذَاكِرَةٌ، وَجَدِيْلَةٌ، وَوِسَادَةٌ، وَتَهْوِيْدَةٌ، وَدُمْيَةٌ، وَتَهْوِيْمَةٌ، وَقُبْلَةٌ، وَتَنْهِيْدَةٌ، وَقَهْوَةٌ، وَجَرِيْدَةٌ، وَرَجُلٌ طِفْلٌ، وَحَقِيْبَةٌ، وَرَصِيْفٌ يَمْضِي إِلَى غَايَتِهِ، وَتَلْوِيْحَةٌ، وَرِسَالَةُ حُبٍّ، وَقَصِيْدَةٌ، وَلِفَافَةُ تَبْغٍ، وَخُبْزٍ، وُعُلْبةُ دَوَاءٍ، وَسَجَّادَةُ صَلَاةٍ، وَمُصْحَفٌ، وَدُعَاءٍ، وَرُبَّمَا تَمِيْمَةٌ.

وَثَمَّة تَتِمَّةٌ...:34:

ومن مما قرأت ل سلمان البلوي

وللجميله شهيق ورده

رغمـ ضَرَاوَة الجاذبية,, إلا أن بَالُونَاتي الملونهـ تطايرتْـ الى السماء!!

لا أدري هل أجدها تتأرجح فوق تلكـ المزنة النقيه أمـ تتمزق أشلاء وتقع على رأسينقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وهنا خارج الدائرة ل يوسف الحربي

كدح من الحيرة حتى منابع الحزن
وتخوم المجهول يا للشجرة المجنونة
لفظها الظل من عينيه حين تعرّت من أغصانها
وعلى بُعد البعد نخلة اخضرّ سعفها بتأوهات السنين
ترمق شمس ترجل ظلها المنسدل على حواف الطريق

أبحث عن أنا
أجدني عند رماد الطفولة
أهدهد مقل الليل
والاستفهامات تملأ
شقوق السؤال

ابن المدينة
الحربيــ يوسف

وهنا ل صلاح الغول

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح سيد أحمد الغول (المشاركة 1139613)

قُلْ لي بمَنْ أنْشَاكَ خَلقَاً آخرا
من نُطفةٍ وكَسَا العِظامَ وأنْعَما

كم فتنةٍ طَلَّتْ وقالتْ هَيْتَ لَكْ
فأطعتَها و أتيتَها مُستسلـــما ؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي (المشاركة 1085532)

_____________________
هذه الليلة احتجت أن أعود إلي
إلى ما يخصّ التربة : [ أنا ]!
🌹

وهنا عمق الانا كان غزير 🌺

واهداء سليمان هنا كان حفياً

بعودة نجوم ابعادنا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس (المشاركة 1139947)

شفتك تخبي فرحتك
مدري خجل او كبريا

اتسربت من بسمتك
من يوم رجع الأوفيا

ماراح تنقص هيبتك
بالفعل زادتكِ ضيا

الغالية ايمان
متصفح رائع
ابعاد يحتوى اقلام وكتاب راقين الحرف

شكرا لك الى حد السماء

لي عودة

دمت بود🌹