بعض العتب والتنبيه بطريقة لينه يوجه الشاعر كلامه
لمن هو عاتب عليه يقول انت لم تزرع الشك صحيح ولكنك حصدته ، - ما زرعت الشك لكنك حصدته.. وما سالت ولكن كان لديكَ الدافع لمعرفة الإجابة ، وكأن الشاعر يعرف جيدا طباع من الموجه الحديث لهُ، - ما سألت ولكن اغراك الجواب صورة فنية نراها بوضوح يوم نام الخوف في حضن السؤال وهذا السؤال جدا برئ ، ويشبه الخوف انه تكاثر وتنامى مثل كورة الثلج كلما تدحرجت يزداد حجمها ، بس ... كل هذا تغيّر يوم نام الخوف في حضن السؤال _اللي بدا جدا بريء_ وْ به تنامى مثل كورة ثلج .. تكبر ثم تكبر.. الكثير من السنابل الناضجة الشهية الصفراء ومنها تستطيع صنع منها اللوحات الزيتية الجميلة ومنها من تصنع منها الحلوى والقوت المُغذي للروح والجسد والفكر ، سلمت الايادي شاعرنا الفاضل ، |
:
مثل هذا المتصفح يجب أن لا يغيب عن الصفحة الأولى وإن غاب شاعره أو تغلّى. 😏 |
. كَادِح هَذا الخَاطر، مُستوٍ على سُّدفة اللَّيل بِمنجله. يَا.. هَبَّة الأيام، ويَالإنتبَاهَات السَّحَر في الزّمان الذي كَان " لَيلة مَاضية " عَصف .. تستَعير فيه الذَّاكرة مَحكَات إنتماء.. سَهَر، وُ سَهد ومَخزون احتفى.. بصفَّى، وكَدر مُستنكرة مَهد الصَّباح ولآعنة " وَعِي " المساء ترزح لإملاءات السُؤال وللمُنتهى.. نَازحة مَن يُعيد لليوم الوَاجهة ؟ يغربل ثُقل الأمس، ويَغسل قَيح الذِكريات مَن يَرسم شطوط آمان، و يَضوي الآمكنة مَن يَدفع مَزج السنابل قبل الحصاد مَن يَداري كَبود مَمزوجة رفاه، ورفات يَا فَورة المُدرك فوق مَعنى الوصف ياللمَكان الذي هَيمن " البَعثرة " وَ يَاللإحتفاء الذي استوجب خَلق السَطر.. بِهَذه الهَيكلة. , شكرًا لك |
حرب وشويّة سلام! انت مجرم حرب مع سبق الاصرار والترصد يا عبدالكريم مبدع اجدها حائره بين كلمات هذه المسوده المسائيه ( بتصرف ) :) رد ود |
كيف ثارت هـ الجموع والتقت في داخله برلين.. و انْهد الجدار
.............. كلمات جميلة جدا صح الله لسانك شكرا |
اقتباس:
الشكر للأستاذ الذي بعث به حبّ الشعر, ..وحرضّه على كل هذا العبث مرور هذا النص على ذائقة كهذه هو شهادة بحد ذاتها.. |
اقتباس:
: يمتد النص بقدر سعة مدى قارئه يارشا وليس للشاعر في هذا إلا أن يحتفي ويكرر تحاياه |
اقتباس:
تحرير الحرف هو صراع الشاعر الأبدي.. ويمتد هذا الصراع إلى أن تنتهي القصيدة ~ فـ تولد لغة جديدة أو ينتصر الحرف القديم والشاعر هنا يقف على أمل أن يجد من يحمل شعلة الصراع ويكمل المسيرة من بعده فـ للعابرين الشكر والسلام ...و الياسمين |
الساعة الآن 04:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.