![]() |
؛ كعادتها ،، تثبت ان الانسان أكثر من الانسان اعتقدت لنبض ان أنا والأنا تشابكا الايدي يااخي هذه الكاتبة تخدش (( الكيبورد)) فيخرج منه(( الدم)) أذكرها بعد الآن نعود (( لِـ أناها)) وأقرأ وأقر ونظل في جدل ماذا تعني ،، الأنا،، ام هو نتعارك بالاقلام وتعيدنا كلما ضعنا لجادة الحرف ضوء خافت ؛ كاتبة رائعة وذكّرتني ببيتين يتيمين كتبتهما عندما انفصلت عن الأنا ؛ من متى كانت ملامحنا لنا لو صَدقْ وجهي تراني ماعرفته ؛ ياانا بالله قلي من انا داخلي،، لكن بعمري ماوصلته ؛ أعرف مدى الاتساع بمن تعني ومااعني ولكن الحديث ذو شجون ضوء ستظلين واقفة ؛ ؛ : زايد.. : |
اقتباس:
لكن اتباع خيوط الذاكرة و الذكرى في سويعات الصفو و الحنين ... تأخذك للأصل الذي بات غريباً و هو في عقر ذاتك ... مواجهة يومية ... تتم بعلم أو دون قصد ... فإما تكمل طريقك دون أن تلقي بالاً لها و ليدها الممدودة ... أو أنك ربما تستسلم قليلاً لضعفك ... و تضمها إلى نفسك ... هكذا ... أنت و نفسك ... أنا و نفسي ... نحن و ذواتنا التي تتوجع في غربتها ... القدير فيصل ... دمت حاضراً بقلمك و قلبكَ ... شكراً لك دائماً |
اقتباس:
قراءتك للعنوان جعلتني أعيد تأمل أصابعي و أرتاب في نواياها ! أعترف لكَ ... بأنكَ أبهرتني بهذا العمق في تأويل العنوان ... فكيف بي لو أسهبتَ ! نَفسي تحيّيكَ بعد أن حياك الله في هذا الركن المتواضع ... شكرا لبهاء حضورك و سخاء حرفك ... |
لم يكن الضوء هنا خافتاً
ياضوء اللغة هنا صعبة ونحتاج الهدوء لنمسك بأول الحرف إلى آخره بعض الأمكنه يمكن أن تتحول إلى كائن حي وهنا المدينة صاخبه بالأضواء في قلوبنا الحرف هنا باذخ |
اقتباس:
أدعو الله ألا ينطفئ صوتي ... لعلّي به أغيّر اتجاه العمر للأعلى ... لا ليطول ... و لا ليقصر ... بل ليكون مُجدِياً ... في النهاية ... سوف نغادر هذا الجسد ... معاً و نشعر بالأسف - جداً - لأننا كنا على خصام النادرة ... كم جميل أن تقرئيني بنظرتكِ الفاحصة ... شكراً لوجودكِ هنا ... في أبعاد |
اقتباس:
التوغل فينا مخيف أحياناً ... إن لم نتسلح بالوضوح و الوعي رشا ... يا غصن الحروف المورِق بالعطاء ... أخشى أن تكتمل لوحتي و أنتهي ... سأحرص على أن تبقى ناقصة ... ليطول بي المقام هنا ... حيث أحب و لك الحب ... |
ضوء ماذا اقول غير ما اروعك
انت فعلا ضوء تنير القصيدة بشعورها و حروفها ناعمة ... فعلا عندما كنت اكتب شعوري و اعود بعد فتره زمنية اتذكر شعوري وما كان في تلك لحظات احيانا اضحك على نفسي لما كتبت .. شكرا يا ضوء لمست كلماتك قلبي .. دمت مبدعة يا رائعة |
اقتباس:
( و بالقلب غصة ... يا حمدان ... ) و عندما يسكنك شعور التائه ... الذي يملك عنواناً و لكن السبل و الطرق و أزقة الحياة تتحول إلى متاهة أو أحجية لا حلّ لها ... فإن أشياءه تصير عبئاً مرهقاً ... يجرّها كالذي يملك قصراً فارغاً يسبح على بحيرة من وهم ... لا يتمكن من السكن فيه و لا يستطيع أن يبيعه و لا أن يتخلص منه ... لكنه على أي حال ... إنها أشياءه التي تخصه ... الفاضل حمدان الرويلي ... تحضر كما الفارس ممتطياً حرفك و ساحتك السطور شكراً أخي الكريم |
الساعة الآن 08:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.