|
لحضور حرفك هبوب النسيم
وافر اللطف .. شكراً بلا حد ياحسام .. 🌺 |
قايد الحربي ..
لك حضور البركة تلك التي تعيد المائدة سيرتها الأولى شجرة مباركة في هيئة بستان دانية قطوفه ويد نهره تسكب ماطاب من الشراب .. مامن شكر يحصي كثيرها يمينك السحاب التي من لون محبرتها المطر تنهض الحياة بكل لون بهيج .. 🌺 |
أحمد الحربي
تقلده الشمس وينال رتبة الغمام كل حرف تصافحه هامتك السماء .. ويقينك الناصع الرفرفة كلما حط على أغصان التفاصيل أصبحت يانعة الأعياد بلا جدب ..🌺 |
.
هِيَ الرّوح لِتظل مُؤمنة، يَنبغي أن تَشّبع وإذا أكَلت تَعُود تَجُوع ! وهّذا الفُؤاد، بِكلاهُما يَتورق عِنب وَتوت. , شكرًا لحضرتك |
ويبقى الإهتمام في كل أشكاله وبكل صوره
هو مايشبع الجسد والروح والقلب .. شاكرة لك حرير مرورك .. 🌺 |
أن تصنع اللقمة الهنية بحب ولمن تُحب سيشعر بمذاق مختلف
ويحرك الفرح على ملامحه ، ان تصنع الطعام بنفسية مرتاحة يختلف طعمها من ان تصنعها بمزاج متعكر وغير صافي ، هو العطاء الداخلي والخير الذي نمتلكه ولا يمكن ان ننفصل عنه لسبب من الأسباب ، عن نفسي مهما تناولت من طعام وتذوقت مذاقات مختلفة تبقى رائحة الطعام الذي كانت تحضره والدتي رحمها الله لا يتواجد شبه لهُ لو تشابه بسيط وقريب لِما كانت تُعد ، رائحة الخبز لا تتكرر من بعدها ، والموالح والمخللات التي كانت تعج بالمطبخ لم تعد متواجدة ، كل أمر صُنع بحب ما زالت مذاقه بالروح وما زالت الروح تحن للحب ولحنية اليد التي كانت لمسة شفاء ، الكاتبة إغفاءة حلم مائدة روحية مليئة بالمشاعر الجياشة وتُعيدنا لأوقات لا زال القلب وسيبقى يحنُ إليها ، |
ولأن الإنجاز ليس حصراً على تلك المهام العظيمة
التي يعرفها عنك العالم الذي لا تعرفه .. الإنجاز تلك المهام التي يعرف أحبتك من خلالها عظمة وجودك في حياتهم .... والإهتمام هو الوجه الآخر للحب والحب هو ثروتنا العظيمة التي نرثها من بعد أحبتنا ونورثها للعائلة والأحبة الثروة التي يجب أن لا تنقطع بركتها جيلاً بعد جيل .. جنة الله لوالدتك جنة قلوبكم ولمدادك الورد احتفاء النسيم وتراحيب السحاب وتلويحات المطر .. 🌺 |
: : حين تصنع من اللغة حساءً ، تذوّقْ : "يد العناية الدافئة في كل رغيف " |
| الساعة الآن 04:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.