![]() |
اقتباس:
وَلا ورد بعدكِ إن حضرتِ .. أهلاً عزيزة بِقربكِ وبعدكِ . وفقكِ الله |
ولا أستطيع منع الروح من مجالسة بوحكِ يا سُقيا . هي الروح القارئة لهذا البوح الات من الروح تصوغين الكلمات بطريقة فنية تطرب لها النفس الذائقة والمُحبة لهذا للأدب الجميل ... لغة مُزدهرة والروح لهذه اللغة تجعل قارئها يشعر بها ......إليكِ سُقيا أُرتب دهشة من الذات لتزهر ورد لأجلكِ. |
اقتباس:
وأنا يا نادية الجميلَة ، كنتُ أرتّب هذه السطور لأنِي أعرف أن مُجالسيها أرتب وأرقَى فيجب أن تليقَ بهم وبأوطانهم يا رقّة . ثمّ إنِي أتطيّب من عبق حضوركِ الفلسطيني اللاحرمتهُ البتة . محبتي وقُبلاتي . |
لكن المرة الأخيرة التي أفلت مع الشمسِ ما عادت تشير لقلبها : هنا خَيرُ مأوى.
استوقفني الوجع هنا سؤالا، ، حقيقة: كل خطوة نحو الحياة تعني الأفول، الموت في زوايا شغف و اهتمام في زوايا أخرى، و هكذا نتساقط موتا إلى آخر لحظة فيها لن نعود. أو لحظة نلتقي بلا شغف و لا تبادل اهتمام. تبدأ الحياة من عدم و تؤول إلى عدم ، و ما أحيلى المرور بين العدمين حياة خالدة ، :) ، سقيا دمت بخير و عافية اختنا الغالية. |
قلوبنا مغتصَبة يا سقيا ... قبل أراضينا
و نرنو لنحرّرها ... حتى نحرّر الأرض بتحرير عقولنا ... الرقيقة سقيا ... نصّك كلّما قلّبته وجدت له وجهاً مختلفاً فتارة أرى رجلاً و تارة يرفرف علماً و أخرى تنمو شجرة و كلها تنتمي لتلك الأرض ... بوركتِ يا فارهة الحرف |
الساعة الآن 08:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.