![]() |
شوف كيف النوافذ لـَ / دَرَتْ بالإياب ... تختلف | ما تشابهـ / ـها إذا مُغلقه |
الشمع : كله حكي لكن بـ/ صمته ! |
عن أحد الكذّابين : يقول كنت أمارس هواية القنص أيام البداوة , أتسكع في الصحراء على الذلول معي طيري والبندق ، هو من عشّاق لحوم الحباري وستيكات الغزلان غفر الله لهُ متحلياً بـ الصبر والأناة في رحلات الصيد الطويلة والتي قد تستمر لعدة أيام المهم يقول : في لحظة من لحظات الذهول والدهشة وقِطاف ثمرة الحظ التي نادراً ما تأتي أرسل الله لي غزالاً ، يقول والكلام له : فـ سحبت البندق من مخدعها وسددت على الغزال وكان بعيد جداً ، هنا إبتسم وقال لن أمر في تجربة شوقي بـ : روّعوه فتولى مغضبا أعلمتم كيف ترتاع الظَّبا خُلقت لاهية ناعمة ربما روعها مر الصَّبا مداخلة : هو لم يكن ريح صبا هو كان ريح صرصر تتأبط التربة على هيئة فاجعة يُكمِل : سددت عليه ورميتهُ فـ أصبتهُ بـ رأسه فـ نظرت إلي راحلتي " الذلول " وهزّت رأسها بـ الرّضا وكأنها تقول لي .. بوركت يا بني إضاءة صغيرة : مشكلة لما تكتب شيء وتتوهق كيف تختمه 🙄 |
يا كثر الأكسجين لـ / الفاقِد رِئة ..! |
باقة ورد و شُكر : أدخل لوحة التحكم وأجد رسائل من أخواني وأخواتي ولا أعرف طريقة الرد لأنني أغلقت خاصية الرسائل منذ سنوات ، أنا خجل من عدم الرد وكلي إمتنان أمام كل حرف و ذوق أهدته لي أرواحكم الطيبة جزيل الشكر والتقدير حفظكم الله 🌹 |
فك الدريشة لـ الهوى : يخنق الصمت ..... صدرك له أيام أكسجينه : يدينك ! |
كــ / أن هالليله : ورق هبّته ريح ..... ودّع غصونه والبلد و إرتفع فوق جسد تعب حد إنطفاء المصابيح ..... وأنفاس مجدولة مع تبغ محروق إسمنت متهالك : يبي شوي ويطيح .... وصل مدى : إنه من الريح مخنوق يا ليت هـ الأيام : مثل المراجيح ..... ما كانت الفرحه بها شي مسروق ! في رحلته مرسم صغير ومسابيح ...... وشماغ بسّام أبيض أهدابه شقوق ! هذا السراب اللي لو يقوم و يطيح ...... ليته من اللي : كل مطرود ملحوق الصمت بـ فياض اللغة يُنبِت الشيح ....... والحكي ما بلل من أمطاره : عروق ! * مسودّة متعثّرة لـ كتابة فكرة ما |
الحياة اللي بها مثلك سهالة ..... والحياة اللي بها غيرك : عقوبة يـ ... الجواب اللي له كِتابة : سؤاله ...... أغنية من صوت نحياها عذوبة |
الساعة الآن 02:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.