![]() |
على سيرة الاشتياق ... قف دقيقة حداد
لقد حاولتُ إسعاف قلبكَ ... لكنه لفظ أنفاسي الأخيرة و ملامحي شاهد على قبره ! يالله ما أجملك ياضوء ما أشد احتياجي لحرف جميل كهذا الذي تكتبين هنا أرحت قافلة التيه و رويت عطشي الشديد للإبداع المتفرد كم أسعدني هذا الحرف في نهاية يوم شااااق جدا ياعزيزتي وفقك الله أيتها المبدعة |
اقتباس:
لكن واقع و قدر لا مفر من مواجهته ... لنخلع عنا السواد في زمن قادم على مهل سيدة القمة " سيرين " حضورك ألطف شيء حدث في تلك اللحظة ... فشكرا أزفها بحبّ |
اقتباس:
رغم ذلك ترفع ستائر السكوت و تعلن حدادها بقدر نفس طويل جداً ... ثم أحتسي القهوة مثلك ... و لا بأس إن تشاركنا ركوة الخيال و احتسينا الكلمة و الفكرة و القهوة معاً القدير حسن ... أشكرك جداً و ما نحن إلا قطرة في بحر أدبكم و أشعاركم التي تفيض بلاغة و إحساساً |
بدخل على موسيقى النص قبل لاانسى
(لاتأبه) وهي المطلع ..(قبره ) وهي القفله تمازج وتناغم (كلامي) .. (ملامحي) (أشبه) .. (شاهد) والكلام أوله النص لحاضر وأخره لغائب ولقد حاولت اسعاف قلبه هو وهي التي لفظت الانفاس الآخيره الله الله الله صوره بالغه ومبلغه وبليغه أيقنت بها وفيها ومنها لماذا هو افرغك من ذاتك ياضوء |
اقتباس:
فأبتسم رغم كل شيء يا جليله ... و تباً لكل شيء - إلا ... |
من المدهش حقا أن تذهب مع النص أينما يريدُ هو وليس اينما تريد انتَ ، ان تلمس أحاسيس كاتبه وتكون أينما يكون ، وتتخذ لكَ مقعدا بجواره وهو يبوح ، جميلة الاحساس الفاضلة ضوء خافت قريبة كدائما إلى نفس القارئ وفكر القارئ ، باقة ورد وباقات محبة نقية لحضرتكِ، نحياتي ، |
اقتباس:
إنها الولادة ... كل ما مضى مخاض ... و النفس الأخير هو فيصل العودة جمال حضورك و قراءتكَ هو عين الجمال ... فشكراً لك |
اقتباس:
إنه ألم الخلاص يا عبدالإله ... و ساعة صمت على سبيل الحداد و لكَ يا المالك عذب التحايا من الروح للروح ... |
الساعة الآن 02:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.