من أراد الأدب فليذهب للحياة
والضوء وإن كان كما تقول خافت إلا أن به من طاقة الكون ما يجبرك على الإصفاء |
اقتباس:
أحياناً يا جليلتي نكمم فاه الأسئلة حتى لا ننساق خلف جواباً مُلحاً ينبثق من نفسٍ فقدت صبرها ... و لكِ ما لي في قلبكِ يا جميلة |
اقتباس:
و لك وافر الشكر و الامتنان أستاذي الفنان في صياغة الكلمة و الفكرة ... |
كيف حشروا الكون في كمامة!!!
|
اقتباس:
أبطال في زمن تندر فيه البطولات ... هذا إن كانت فوزية لا زالت تصحو قبل فوزي ... لتعد له الحياة كما يحب ! تأملت طويلاً ما كتبته يا فيصل : لكن السعيد حقا من عاش حياته في الخارج حيث الواقع البعيد عن ضجيج الحياة حيث السكون والهدوء وحيث الروح تعانق طيف ذكرياتها وحيدة تناجي من ترغب في لقائه ليكون الكون لهم وحدهم فقط دون تلصلص المارة وهمسات الغرباء ... إنه ديدن كل تعلقت روحه بروح شرّدها القدر عنه ... فاستقبل العزلة و استدبر الفراغ المزدحم ليرسم طيفاً من خيال واقعه الذي عاشه لبرهة تساوي عمراً الصديق الأروع فيصل خليل ... نلتقي في هذا البعد و لا نخشى فراقاً شكرا من الصميم |
اقتباس:
ما لن ينتهي هو الحب المتنامي ... حبي لكم و الذي يقودني و يعيدني إليكم كلما راودني الغياب عن صفحاتي ... و عنكم ! و ها هو العام يتجدد و تغرقنا من جديد دوامة الكوفيد ... فلكِ ان تتخيّلي كل محروم من أحبائه و مُبعَد ملّ من التواصل عبر برامج لا تغني الروح من لقاء مادّي تشتعل فيها الحواس ... السلام منكِ و إليكِ يا أديبتنا النادرة ... حفظكِ الله من كل سوء ... |
بعد كل ماقرأته يخطر في بالي بعض الأشياء ، من كتب هذا المدوّن أعلاه ؟ ضوء ، أم قلبُها ؟ أم مشاعرها بحثت عن لون وقامت بالرسم داخل جدار روح ضوء ؟ أو الخذلان ربما فعل ذلك بطريقة أكثر إبتكاراً ؟ لأن كل ماقرأته لاشأن ليدُكِ به ! في المرة الأولى التي قرأت فيها كان لي أنطباع ، وفي المرة الثانية كان لي أنطباع آخر إذا كنتِ تبحثين عن رد قارئ قلت لك ِ من الثناء مالم تقرأيه من قبل وسأكون هكذا أكثر أنانية .. وإذا كنتِ تبحثين عن رد إنسان ، لقلت قرأت حتى مابين السطور وآلمني لكنني على ثقة تامة أنك يوماً ستتحدثين عن المشاتل والغيم وعن رائحة الزهور وستصفين لنا لون النهر ونحن نخبرك ِ أن لا لون للماء .. وستثبتين لنا أن الماء له لون يُسمع لا يُرى ، ورائحة تُذاق ولا تُشم .. ثم : شكراً ياضوء |
اقتباس:
أشكركِ |
الساعة الآن 05:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.