![]() |
اقتباس:
الشكر لنورك وتواجدك العطر لا عدمناك ياغالي |
اقتباس:
لقد كتبَت إليه ذات فتنة : قلبكَ مقبرتي ... يكفي أن تصنع لي ثقباً و تمضي لشؤونك ... كانا يتسابقان لجبر نفس مكسورة ... كانت المرآة تراوغهما في عكس الصورة ... و قد كانت العين اليسرى شاهداً يكتم ما رأى ... للعام السادس ... توقد شمعها و يطفئ حلمها الشتاء ... معذرة يا سليمان ... شطط أفكاري أبعدني عن فحوى النص و أغرقني في بحر المشهد و كأني قارئ فقد بوصلته ... نص قديم جدا ... أخيراً كتبتَه ! |
المساحات في ابعاد ملك للجميع
من الأقلام التي لا ننتظر منها ان تقف هو قلم ضوء ويبقى للحلم روح تحيا وتحلق وان كانت تتسرب من ثقب صغير لتنظر للحياه وتعود ادراجها من جديد دون خوف ان يسد وقد عادت بزادها لتنعم بالدفء لم افكر من قبل ان اكتب خاطره او نثر او لأقل اخذني الشعر عن مجال الخاطره ولكن بالفعل قلمك وحده من اغراني للكتابه دمت لأبعاد قلم جميل لا غيبك الله يا ضوء |
رائع جدا تبارك الله
سعدت بقراءة نصك حفظك الله |
اقتباس:
اختنا سلسبيل شكرا لنورك |
بين طيات هذا الربع الغير مرئي " حلقت معك " في سماء هذه الروح إلى الأفق : " الجدل/ التحدي " بين " ذاك ، وهذا " الساعة الآن تشير بلا مقدمات إلى الثقب الصغير ! والعالم ينظر إليك / يقرأ حيث أنت الروح والجسد الله عليك . |
اقتباس:
دائم الجمال استاذي عبدالله ودائما ما اصبح كثيرا بك كل عام وانت بخير وكل عام وانت الى الله اقرب عاطر التحايا من عندي الى حيث انت |
أفق العشق بريد اضاء المدى بوهج آخر
سامق هو حرفك برائحة الجمال والابداع المتفرد شاعرنا الاستثنائي الابداع سليمان عباس شكرا لم منحتنا من سماوات اختطفنا بريقها ود وياسمين \..:34: |
الساعة الآن 08:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.