تحت الوعي
توجد "شكرا" عظيمة تأبى أن تظهر على هيئتها الخام
لأنها تشبه النحيب.
خالد صالح
صديق الشعر والاكتشافات الصغيرة والمكالمات المطولة من أجل بيت شعر بجناحين.
صديق "والله الماسنجر معلق يا وغد"
هناك حيث نبتت "" تبا للشعر ما أجمله"
ثم فتحت السبل المتفرقة
خالد
صالح
الحربي
تبا لك

مرحبا بجميعك أيضا يا صديقي

قائد <====بحرف القيف
أيها الفخم
سلامٌ عليك
أيها الــ "أيها".. فلا ثم أفخم.
ولا أكثر تنسيقا بين الجنون والعقل في بشري.
ثم إنه "يخيل إليك" لو تعلم.

من ضوابط الحب أن يكون "هونا ما"
ومعك لا يتسنى ذلك لأن قلبك لم "يتسنه" بعد.
أستطيع أن أعيش سعيدا بسهولة لمجرد فكرة وجود أمثال هذا الظل الذي تمثله يا سعيد.
ثم إنه
شبابة يا ربعي.
"وشيء من حزنٍ قليل"

ما... جَد؟!
سوى سود اليالي؟!!.. قلبك الطاهر.

هناك يا صديقي دعوات صالحة تصل بعد انتظار طويل.

وأمي كانت ملحاحة في الدعاء.
شكرا لأمي عليك.

توطئة
في معني أن تكون "فرحَاَ"
كن "تركي" فقط.
في معني أن تكون "رجلا"
كن "أبا أحمد"
هذه نصيحة كونية لهذا الكوكب برعاية هذا الجميل.
قلبي وذائقتي يدعوان لك.

و الــ"six-pack" تدعو عليك

شكرا للتقنية والشعر وذلك الكائن من رفحا.
وكل الملابسات التي ارتجلت لقاءنا.

عبدالعزيز الردادي
أهلاً وسهلاً بك في أبعاد أدبية
شرفنا حضورك
وكل الشكر للرائع خالد صالح الحربي
على هذه الدعوة .
تحياتي

أهلا و سهلاً بالشاعر الجميل بيننا..
ننتظر هطولك بلفهة أرض عطشى..
حياك الله...!