![]() |
؛
المَسافة عمرها ما تنفهم والشَّخص واقف ! سُرَى |
؛
أحيان أحسّ إنّي وطن .. كلّ انتماءاته حروف وأحيان أحسّ إنّي مِثل بعض الحـروف النَّازحة في داخلي كِلْ ما كبر طفل التَّعابير الشّغوف يا للأسف تصغر مساحات الحديث .. الصَّالحة سُرَى |
؛
لَا تُشبِهُ الدُّنيا ما تَبدو عَليهِ مِنَ الشُّبَّاك ! . . سُرَى |
مَا زالَ فِي شَقّ
روحِكَ مُتَسَعٌ لِوَردَة : قلبي أكثـــر قلـب حسَّاس ورقــيق لو يطيح الدَّمع من جُوَّاه .. طــاح . . سُرَى |
..
أَكتُب لِأُقنِعَ الرّيحَ أنّي ما زِلتُ جَرَسًا مُشَاغِب ! سُرَى |
لَوَ الحَسَد في
( فكرتين) يمكن كِذا يكون الحَسَد : حُرّيّتك مِثْل الخَطَا بعين السّجين الّلي تمنّى .. تنسجـــن حُرّيّتـــك ! وإلّا الولود الّلي على مَرّ البنين ودّها قَهَر ..لو تنقطــع ذُريّتك ! ♪ ♪ سُرَى |
اقتباس:
# ودْهَــا |
كنتُ شَاعرة قَبلَ أَنْ أكتبَ الشّعر
أعرفُ ما تُخبئْ في قَلبِها الأشياء.. أُفكّر وَ أُصوّب السّهام. الآن : تَمرُّ القَصيدة في ذهني مُرور الكَلام ! سُرَى ♪ |
الساعة الآن 02:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.