لمْ أُغادر يوماً أنا في كُتبكم … حكاياتكم … أسُطرُكم التي قرأتموها يوماً … أو لم تقرؤها أنا هُنَا في خفايا أرواحكم ودهاليز أيامكم وسِنين عُمركُم أنا المَنسِّي الحاضر في مُفرداتكم وحُزنُكم الأبدي وأن عبركم فرحٌ مسافِر أنا زمن الصّمت ورحلة الأيام التي لم تنتهي وأنا تلك الخطوط في راحة أيديكم المُنهكة من تعب السِّنين https://youtube.com/watch?v=J6zqy2ZN8oI&feature=share |
تدربوا على الاصغاء لي بأعينكم
أعشق من يفنى بين زهوري فبل أن يضمحل بــــ عوامل التعرية \..:icon20: |
ذلكَ الأسى في وديانها يجترّ بالقسر صداهُ المُغترب/المُغتصب
من سفح تلك الجبال ...!! يانعة يا سيرين محبات أيتها المُدهشة~ |
اقتباس:
لا حرمت اطلالة النور \:34: |
قرأت ..
إن لم تتشبع بخيرات أرضي لن تبدو ناضجاََ وستفتقر طيب المذاق الأوان الذي طلبته لا يزال منتظراََ \..:34: |
قرات تساؤلها
عمن سقطوا سهوا من نافذة الحياة رغم امتلاء حقائبهم بوصايا الطبيعة ،، |
يمتد العطش فوق ارضي من منبت النخل حتى قاع البحر
ترهقني مسافة السفر في الدرب الموحشة بين ماكان وما هو كائن ألم تنحازوا لذلك الزمن الاخضر الذي كانت فيه الشمس نائمة فوق أنوف أجدادكم في الحقول ؟ \..:icon20: |
لو كنت أعلم بفداحة احساسي بهواني لديكم
ما كنت تركت أرضي تدوي بها القنابل وتتطاير منها أشلاء الموتى \..:34: |
الساعة الآن 09:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.