- صدري ضايق + إسمع أم كلثوم - نعم ..! + الأطلال - أنا ما سألتك عن إسم الأغنية + أجل - مستغرب من الربط ..! + أنا إذا تضايقت أسمع الأطلال - وإذا فرحت وش تسمع ..؟! + مزعل فرحان - جميييييل جميييل وش تبي هالحين .. سُموّك .. ؟! + لا أبداً أنت تبي شي طال عمرك - إيه أبي شي + وش تبي - أبيك تحل عن سماي ممكن + شكرا سُموّك - أقول .. ول ول |
تُمسكين بـ سِياط اللغة تجلدين الدفتر | فـ يتساقط رطب ..! |
اليوم شنو ..؟! |
: الضّفدع كائن حالِم ، يولد وهو يحمل جينات نبيلة جداً ، مخملي لـ درجة أنه ممكن أن يرفع قبّعته لـ فراشه ، كائن يصنع السّلام حد تقبيل ذنب أفعى إبتلعت نِصف عائلته ..! : |
" جرعة كآبة " صرت أخاف حتى من العصفور اللي يُغرّد بلا سبب ..! : ) |
الأجواء هذي محتاجه لـ / 560 sec موديل 91 وتتصعلك في جبال الألب ، و تستوقفك بالطريق نائبة في البرلمان النمساوي تعطلت سيارتها ، تركب معك لـ أقرب مدينة ، رفقة لـ ساعات قليلة ولأنه لا إلتقاء لُغوي بينك وبينها ، تحاول أن تكسر هذا الجمود الإنساني بينك وبينها ، تصب لها من زمزية الشاي بيالة و ترفض ، فنجال قهوة من الزمزمية الأخرى وترفض أيضاً ..! وتتفاجأ بعد رفضها لك أنها هي بنفسها أخذت الزمزميات وصارت تقهويك ..! وتردد بينك وبينك " .. جداً راقية أيتها المرأة " حصل إلتقاء " إنجليزي " بينك وبينها منو نوعية الـ " قودمورننق / ثانكس / ثرسدي " كان يغني صلاح عبدالغفور رائعته شلونك عيني ، سبقها بـ موّال : حدر القصايب قلب نبضه يغنيلك وسنين عمري شمع زفّه ويضويلك هي : كان يو ترانسليت هالأغنية أنت : بحاول طال عمرج هو يقول أندر هيز هير ذير آر بروكين هارت هيز ثروب واز سونق أباوت يور نيم آل تايم :/ هي " قامت تبچي " اللي فهمته منها إنه معقوله في عشاق وصلوا لهالدرجة من الهيام حاولت أرد عليها بالأنجليزي ما عرفت وصبيت لها " چاي " :/ |
إنني مصاب بحمى التفكير ، أفكر في ما حدث و ما سيحدث و ما قد يحدث ، أفكر في الأشياء التي لن تحدث و ماذا سيحدث لو حدثت فعلاً.* ديستوفيسكي أنا مريت في هالحالة يا ديستو لين حت شعري :/ بس يقدر الواحد يقفز عليها و يعود إلى طبيعته بـ " الأكل " ، كل ما حوصرت بـ التفكير إعمل لك سندويشة جبن بـ طماط وكوب شاي و " قرن فلفل " من الحار جداً لمن يسأل عن " قرن الفلفل " وعلاقته في هـ الموضوع ، هو يشبه صعقة كهربائيه تُخرجك من أرجوحة التردد إلى القفز على وساوس الماورائيات ! |
ترسم طائر ... تتمنى لو تكون هذا الطائر تُحلّق في سموات المدن ، لحظة إنتهاء أُمنيتك تتذكّر نوعية من البشر يعشقون إزهاق أرواح هذه الكائنات لـ درجة التفاخر تشعُر وأنت ذلك الطائر و كـ أنك اليهودي الأخير في أروقة بيت المقدس ويريدون تطهير باحاته منك فـ / تُطفيء سيجارتك في عين ذلك الطائر لـ درجة ثُقب في زاوية الورقة ..! |
الساعة الآن 08:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.