![]() |
من أينَ لكِ هذا ؟!!
هههه ... سَلوهُم ... فتشوا جيوبهم و قلوبهم و أفواههم ... كل ما فعلته أني رددت السلام بأحسن منه ... ... الجيب الوحيد الذي لن أسمح بتفتيشه ... جيب محفظتي السرّي ... ده فيه بلاوي بعيد عنكم ... |
لا تعليق ... ربما تعليقي غير مناسب
|
غنى الشيخ :
كلما كنتَ بقربي تنطفي نيران قلبي زادني الوصل لهيباً ... |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...fd9c39f1c2.jpg
للزائر 113 هدية خاصة لأنه رقمي المفضل و الذي أتفاءل برؤيته ... اتصل على زيرو زيرو زيرو خمس خمسات سبعمية ألف و طمنطعشر ... و استلم هديتك و تكاليف الشحن عليك لو مش عاجبك ... أنا عاجبني ... و مش بكيفك يا الدلعادي إحدى ابتلاءات الزمن عليكم ... أن يكون مزاجي عالي و آخر روقان ... الله يعينكم و يعين ذا المدونة على خماشيري ... |
هههههههههههه
إصراره على كلمة أختي ... و كأنها اللقب الرسمي لي ... مثل د. أو أ. ماشي ... نختصره و يصير خ. و قابل إنه يتفسر خالتي ... و خويتي و أختي مادري ... ترى ما ببالي شي من ناحية أحد هههه ... كلكم أخواني و خوالي ... و النعم فيكم أختك ... ضوء خافت ... يوم الأحد في طريقي بالصدف قابلت واحد قلتله عليك واحد ضحكنا و غنيت... ليلة و لو باقي ليلة ... ضحك و قال ترى مو عبدالرب ادريس اللي مغنيها قلته بدهشة : لا يا شيخ ... فكرته فرانك سيناترا ! |
أنتَ هو الآخَر ... و الآخر ... هو أنا ... لكن من أنت ؟ و من هذا الآخَر ؟! ... إذن من أنـــا ؟؟ كيف أصبحنا هنــــا ... كيف صرنا هكذا ... ما الذي فرّقنا ... ما الذي - قبل هذا - جَمَعنا ... فلماذا نعتقد أننا واحد ؟! و نحن في الحقيقة شعباً يخوض صراع البقاء ... في حفنة أجساد لا حول لها ... حتى في الكلام ما هذه السكين في خاصرتك ؟ ما هذا الدم في يدي ؟! ما الذي أغرق البحر فصار في فمي ... كشربة لا تروي ... تكلم ... تكلم .. تكلم ... و لا ترشقني بالسكوت ... لست بخائفة ... أنا مليئة بالثقوب ... كل الرشقات ستمر من خلالي ... لن تفعل أكثر مما حصل ... أنت تعشق الأسئلة ... و أنا تعيِيني الأجوبة الناقصة ... تؤرجحني المسافة ... بين الصعود و الهبوط ... بيت الذهاب و الإياب و تقلقني اللافتات ... انتبِهي ... هنالك مطب هنالك منعطف حاد ... هنالك جبين يعرق ... هنالك يد تلوّح ... و إصبع يشير و عيني تتابع المسير ... و القدمان متحجّرتان !! التساؤلات ثارت كالحمم ... و صدري بارد جداً تكتّلات ... تكتّلات ... كلمات ... ذائبة و درجة الغليان لا تُبقِي و لا تَذر ... هذه الوصفة كتبها طبيب ... أنا بحاجة لأشياء تنقذني مني ... امزجي ملعقة عسل سدر ... و حبة بركة ! هذه ليست وصفة لشفاء مجنون ... أنا مصابة بداء التفكير ... و تقول أمي أني مشتبه بي ... أني !! أني ماذا ؟ التشخيص المؤكد ... أني امرأة لا أعرف كيف أحب بهدوء ... و ذكاء ... لا أعرف كيف أوظف دهاء النساء الذي لا أدري بأي صندوق وضعته ... و ما أكثر الصناديق التي يعتبرها الناس ... السبب الرئيسي في هذه الفوضى ... أنا متيقنة ألّا ذنب لي ... و لا لصناديقي ... و لا أقلامي ... و لا ألواني ... لسنا سبب هذه الفوضى ... نحن الفوضى ... و أنتَ السبب ... نعم ... أنت السبب ... |
اقتباس:
احتمال هذا المعنى المقصود ... مو يوم الأحد ؟!! عموماً الأمر ليس بذي أهمية ... |
اخترنا البقاء ... على قيد الغياب
و سبل الوصل مشروعة و مشرّعة ... ما بين الأرواح و القلوب ... و إن أغلقنا باب ... يبقى باب الشعور موارباً ... تتسرب منه نسائم اللطافة ... فتداعب القلب ... حتى التنهيد ... منبته هوىً نقيّ ... و كأني لست أنا ... و كأني أنا ... و كأننا اتفقنا ... أن نستريح هنا يا روحي و راحتي ... بكَ أبدأ و لن أنتهي ... |
الساعة الآن 09:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.