|
؛ : أينك..؟! تعال...... نقدّس المعاطف ، ونسكب الصبر نلتئم ..واتعلثم عندما تسجد شفتيكِ نجتمع على ضلالة ... ونشرب المساء كما قلت سابقاً اريد قصّ عمري من أجل أن ألعق الشمس وتبتلعين القمر : تعال ندخل الى الشك لنثبت أن السرير كائن حي .. .. نتبادل التّهم والدم ان استدعى الأمر : تعال.. لنشجب المدينة .. ونجني من الشوك العنب وننشر الأطفال ونبصق في وجه الخجل ونقاتل جاذبية الأرض تعال نخوض ونلعب ونمارس اللهث على أكمل وجه.. نغيّر مفاهيم الهواء..ونرشي الأبواب ونخترق الضوء.. تعال نكوّن العداوة .. ونعاني مترفين أنسيتي (( أنا)) أنا الذي وصلت الى الآن قبل الآن...! من غيري يبدأ الحرف ثم يعيده تعال لاني اريد أن أقْبَلكْ ..وأقَبّلك..وأقلّبك : لحظة ماشوفك أرمش بعين وحدة باللحظة اللي ما أشوفك ..... أشوفك : : ؛ : زايد.. : |
وبعدين معاك ...! يعني ما تعرف غلاك ...!؟ لا تطوّل الثواني بدون روح والحدايق ما تفوح وقصر الشامخ فراغ والا ..... والا لا يهمك بس طمني وروح |
—- يارب .. هالبنت كيف تصوم ؟ وعيونها .. توزع الإحساس ! هي ناعسه ؟ والجفن به نوم ؟ أو انّ هالبنت غير الناس ؟ |
.
انتِ تعالي واخذ الهم كله .. ؟! |
اقتباس:
الوكاد خلنا نصوم والله فيه كلمه على طرف لساني ههههههههههههههههه |
؛ ؛ امي علّميني كيف أسرق خبزا... علميني كيف أتوب يا امي... أشعر انك الخلية الأولى للحياة بكفيك غرق الكوثر وبجفنيك يعيش البسطاء أتعلق بأسوار عينيك .. وأطلبك الرحمة... لماذا لاتدعيني .. انفذ بجلدي..أهرب في مدينة فاجرة أهلها صالحون.. صوتك أقوى من الجاذبية : يا أمي بدأت اتشاءم من حمامة السلام وكرهت غصن الزيتون كلما رأيتهما .. تلوح بالافق حرب اختفى نصفنا يا امي ونحن نخلط الماء ... بالماء ؛ مشكلتي يا امي كلّما يكبر رأسي يصغر صدري وهذه تُسقط مسلّمات وقوانين وبشر مقزز يا امي .. عندما تضطر للِبس القناع .. حتى يصبح القناع وجهك الحقيقي ... : كما أنا .. كما عهدتيني .. امارس ردة الفعل .. وأنا كما عهدت دعوتك... عندما اقبّل.. رأسك يسقط جرحي مغشياً عليه : ؛ : زايد.. : |
؛ ؛ تذكرتُ .. أنداداً .. ونداءً..وندماً.. وندىً..جاف قديم قبل أن أصبح طفلاً : صراحة .. بجيّتي فزّيت .. وفزْت وكنّها أعياد دريت انك تبي تشمت وجيتك كننّي أعرى : ؛ : زايد.. : |
اقتباس:
—— ذات النداء ! |
| الساعة الآن 02:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.