![]() |
اقتباس:
ممتنه لمقدمك .. جئتي على هيئة الفرح صدقيني ❤ |
.
بِ قُبعة تَّأَؤُّه يَسير هَذا الخَاطِر وبِ بُحَّة تَطْفو .. تَنقبض وتَتمَدد على مَا تَبقَّى. نورتينا شكرًا لحضرتك |
اقتباس:
ماقمت به هنا تتمة النص واكتماله .. لمستِ القلب .. وجعلتِ الحرف يكفّ عن التواري .. قد أكون في صياغتي أقرب لاحتمال الظنون ! لكنك قطعت الشك هنا باليقين .. وقدمتني كما لم أستطع يا بهيّة سلاطين الحرف عرشك ياضوء شكراً لمقدمك 🌷 |
اقتباس:
لكني هنا .. لم ارفع الصيحات خوفاً اعتصر القلب شجن الأيام والطفولة والعمر الذي استقام كما الظل لحظة وهن ! رددت بيني وبين نفسي مراراً أني أخاف العجز والوحدة ! كل مخاوفي جاءتني هنا مغلفة تامّة بأكمل وجه !! زُفت إليّ كعرشٍ مجيد .. لذا يجيء الصدق متسلسلا بكلابيب الدم والرحم دونما فضيلة مني .. شهرٌ مبارك عليك يارشا لاتبكي بسببي .. كوني بخير 🌷 |
اقتباس:
تورك طاغٍ جداً علام كل انقباضات الحرف جاءت نوتة عزفها القلب قبل الورق .. تبقى القليل من الأيام حتى اكتب عنها في الفرح .. شكراً كثيرة لتفي 🌷 |
: : يستقيم المعنى إنْ أجدتَ تفاصيله .. تكتب حين تكتب ريم الخالدي وهي المعنية بـ الرحلة وعليك أنتَ الوصول ، -وفي الأدب عموماً - أنت ككاتب معنيّ بالرحلة و تفاصيلها أما الوصول والقَصْد فليس مهمتك بل مهمة القارئ ولكلٍ وِجهةٌ هو موَلّيها .. و لكن تأكد بأنّ العناية بالرحلة وتفاصيلها عملية ليست سهلة وإلا أصبحتْ الكتابة والنجاح فيها أمراً مهيّئاً للجميع وهيهات أن يحدث ذلك، إذ المشقة في الكتابة هي في تلك التفاصيل الدقيقة التي ينتبه إليها الكاتب وتغيب عن غيره حتى أنك كقارئ -أثناء القراءة- تُدهش !!وهذه الدهشة هي ما نكتب من أجله ، فإن توفرت فيما كتبتَ فتأكد بأنّك قد أنجزت منجزاً يليق بالأدب ويستحق القراءة والإشادة. ؛ ريم الخالدي دائماً أنتِ الآخذة بأصابع الكتابة نحو الشهادة .. الشهادة بأنّ حرفك المغموس بدهن العود لايفوح إلا بالعطر الأخّاذ ، وما وجودك في أبعادك إلا فخر لها ولنا ، فشكراً تليق بعبقك يا كريمة. |
قلمك يجعلنا نكتشف شيئا ما جديدا في عالم الكتابة
إبحار كزورق يبحث عن مرافئه داخلنا مبهرة واكثر كاتبتنا المبدعه ريم الخالدي دام غيثك الباهي ولروحك السلام غاليتي ،، |
ريم الخالدي تكتب بااصابع قلبها وهذا هو السر . . . فليسلم قلبك |
الساعة الآن 11:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.